النصح مؤلم مثل الكي ومر مثل الدواء لكن لابديل عنه ، والنصيحة التي لاتهز احساس وتحرك تفكير ومراجعة لاتغير مسار
ليس كل من يتألم يتعلم .
-( أن تكون أسوأ لاعب أفضل من أن تكون متفرج)
أن تبرز جميلاً يقتدي به غيرك أفضل من إخفاءه خوفاً من حسد وماتضنه رياء !
-ما أنت فيه صنعة فكرك وجهدك ، اختار أين تكون لاحقاً فلن تبقى على ما أنت فيه لاحقاً وقد يسبقك من سبقته .
-يجلس بقربك أشخاص يقللون من آخرين ويشككون بكل مالدى الاخرين ويغالطون كل حقيقة ثابتة ، واجبك الأخلاقي أن لاتكون مستمع ، بل بادرهم بأصعب سؤال : ( وانت ماذا قدمت ) .؟
من طباع السلبيين هو إظهار تمسكهم بما يعتقدون أنها كرامة وعزة نفس وانهم امتنعوا عن أشياء كانت ستغنيهم بزعمهم !
-حافظ على الجميل بينك وبين الناس فهو نفسه الجميل الذي بينك وبين ربك ( من لايشكر الناس لايشكر الله )
تغير الجندي المجهول من شخص أو أشخاص بحكم تطور اساليب الحياة إلى تطبيق يكون رزقك بعد الله عليه أو خدمة مقدمة من جهة أو وسيلة أو أداه تصنع لك عمل أو محتوى يتهافت عليه الناس .
-صراع القديم والجديد أزلي ولن ينتهي ، والأجمل تواجدهما معا
قبل أن تدخل في جدال أو مناكفة ، فكر بماذا ستستفيد لو انتصرت ، غالباً لاشيء .
المال أتى به فكر ويذهب به فكر ، احيانا يتواجد الفكران بنفس الوقت وتصبح صفر فليس كل نجاح يضمن نجاح بعده .
التأثير الايجابي لايأتي بالإنكفاء على الذات ، والكل يعلم نظرتك اليه من نظرك ونبرة صوتك .
تحول العالم من ذكاء الفرد الى ذكاء المنظومة والآلة والآلية ، الذكاء الفردي مهم لكنه لم يعد وحده
الأقل تمثيل ممثل صور أدواره ثم عاد لتلقائيته ، البعض لديه متلازمة إظهار نفسه بشكل آخر .
العراقة مقياس يسقطه عراقه أقدم ويسقطهما الاثنان الذكاء والإبداع وتفهم متطلبات الفئة المستهدفة ، لم تعد نوكيا و كونيكا والأتاري وبلاك بيري إلا أثراً بعد عين بعد أن تصدرت منتجات العالم وفي كل بيت ، و من حل محلهم لايضمن مستقبله بعالم متسارع لايعرف الهدوء والركون لمنجزاته السابقة .
جمال المنازل بمن فيها لا بمحتواها..
محمد بن زيد بن حمّاد
باحث دكتوراة
المصدر : صحيفة المعالي الالكترونية
2