هذه القصيدة اعجبتني واحبيت ان انقلها لكم
لاقلت تكفى.. فز لـي ألـف رجًـال
.... ذيبٍ و ربعـي كـل ابوهـم.. ذيابـه
ادري.. ولكنَـي علـى الحال..أحتـال
.... مثـل المُسـن اللـي تصنًـع شبابـه
لا من نشدني صاحبي كيف الاحوال؟؟
.... عقلـي تبرمـج دايمـآ .. بالإجابـه..
أبشَرك مبسـوط.. ويسـرًك الحـال..
.... واحاول اخفـي ضيقتـي.. بالذرابـه
و انا لهـا.. والمتـن للحمـل شيًـال
.... والقلب .. غيـر الله مـا احـدٍ يهابـه
أضعف.. و امثَل قوتي.. زي تمثـال
.... شامخ.. ولو هالراس بالجد.. مـا بـه
إلا.. ضغوط.. و زعزعة فكر.. وآمال
.... وصراع ما بيـن الفـرح.. والكأآبـه
والحين انا.. لياقتي بالصبر .. عـااال
.... لو كـل مـن حولـي نهشنـي بنابـه
ما اقول تكفى.. بس .. لو قلت!! تنقال
.... لك.. يا بعـد كـل الاهـل و القرابـه
لك يا شعور العز.. و الجاه.. و المال
.... والذوق.. و الفكر النقـي.. و الحبابـه
انا اشهد ان ما كـل الازوال... ازوال
.... و لوها تشابه.. انت مـا لـك مشابِـه
إنت الغلا.. وانت السعد.. وانت الآمال
.... وانته دعاء امـي.. بوقـت استجابـه
عقلي.. بنا لك داخـل القلـب منـزال
.... تسكن و ما احدٍ قبل مشيك.. مشى بـه
ملاذ روحي لا بلا الحـال... زلـزال
.... و إن ضاق وقتي شفت.. فيك الرحابه
ابطلبك.. يا عشقي.. و يا رااااحة البال
.... رجوك.. و بجاه النبـي و الصحابـه
انك تغاضى... لو بدى منـي اهمـال
.... و عقلي سرح.. في عزلته.. و ابغيابه
في عزلتي.. ابحث مخارج.. و مدخال
.... و احاول اكشف حل..!! و انزع نقابه
آسرني الهوجـاس والفـال.. مـا زال
.... اقشر.. و هالهوجاس.. ينهـب نهابـه
مشغول في نفسي.. و لانيـب محتـال
.... والله يجعـل كـل ضيـق... ابثوابـه
هذا اعتذاري قول.. وإبشـر بالافعـال
.... والله.. لاعوًض خافقك ما عنـا بـه