14-09-08, 04:14 PM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | ::عضو فعال::
| الرتبة: | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | Jun 2008 | العضوية: | 1181 | المواضيع: | 13 | الردود: | 104 | جميع المشاركات: | 117 [+] | بمعدل : | 0.02 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | | نقاط التقييم: | 50 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
المجلس الإسلامي الشيخ صالح اللحيدان .... بين المطرقة والسندان الصورة العامة: شيخ جليل... عالم رباني ... تاريخه يشهد له بالنصح والإصلاح.. موقفه الدائم ثابت ومعلن... المنصب الوظيفي: رئيس مجلس القضاء الأعلى الحدث: خطورة ما تبثه بعض الفضائيات من فتنة وبلاء النص: : "إن من يدعون إلى الفتن إذا قُدر على منعه ولم يمتنع قد يحل قتله ، لأن دعاة الفساد في الاعتقاد أو في العمل إذا لم يندفع شرهم بعقوبات دون القتل جاز قتلهم قضاءً . فالأمر خطير لأن الله جل وعلا لما ذكر قتل النفس قال " أو فساد في الأرض " ، فالإنسان يقتل بالنفس أو بالفساد في الأرض ، وإفساد العقائد ، وإفساد الأخلاق والدعوة لذلك نوع من الفساد العريض في الأرض". الدليل: " إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآاخرة عذاب عظيم ". ردة الفعل: إعلام سخيف وأيدي خفيه صنعوا منها قضية وكأنه كان يترصد الخطأ فلم يجده فحور الموضوع برمته لشيء في نفسه ولهواء رخيص مكشوف الهدف والنية فجعلوا من هذا الموضوع امتداد لحلقات بدأت ولازالت تمتهن النقد (لشيء في نفسها)ابتدأوا الجمعيات الخيرية ومروا بهيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولن ينتهوا بالتعرض للرموز الدينية والأعلام الربانية. التعليق: أنا هنا أحبتي ليس لتبرير الفتوى أو حتى لشرحها فهي واضحة كوضوح الشمس في رابعة النهار ولكن جل استغرابي ومكمن ذهولي هو تلكم الأقلام والمواقع الرخيصة التي أقتطعت الحديث وحورت الفكرة واتساءل ماذا يريدون!!؟؟
وبلسان من يتكلمون!!؟؟
اقلام قد هاجرت وهجرت قسرا لخلل في نفسياتها وشذوذ في سلوكها وأخرى قد أستضيفت في أماكن ومنتجعات غربا وشرقا حتى فقط يستخدمون كأدوات غبية للتندر والتنقص من علماء اجلاء وشيوخ افاضل كانوا ولازالوا حصنا حصينا لمجتمعاتنا من الغزو الفكري والانحراف الاخلاقي وربما هؤلاء الكتاب قد قربت نهاية اجازاتهم وعودتهم لبلادنا ولديهم فواتير مثقلة بالديون ارادوا سدادها قبل توديعهم أسيادهم فلم يجدوا الا الكذب والتزوير وتقويل الاخرين مالم يقولوه او حتى اقتطاع ماقالوه على غرار (لا تقربوا الصلاة) حتى على الاقل يضمنوا بلدا باردا ومنتجعا قادما في باقي الأعوام وليجددوا ولائهم الرخيص لمن استأجروهم عنوة !! (وربما الكاتبة الفاضلة حصة العون) كشفت سابقا شيئا من هذا!!. الإستغراب: اعلامنا المسلم القابع في ارض الوطن لم يحترم حصانة شيخنا كرئيس لمجلس القضاء الأعلى ولا فضله كعالم جليل ولا حقه كمسلم غير معصوم .
المتلقي العادي الذي بدأ يقدح ويتكلم وتحول لأمعة تردد ماتسمع دون التثبت والتأكد . رسالتي: شيخنا الفاضل كلامك واضح جلي ودليل دامغ أكيد حتى من انبرى من المتحمسين يبرر لك ويصوب كلامك فقد أخطأ لان كلامك واضح لا لبس فيه ولعل من يعيد قراءته أو سماعه يتبين له ذلك.
شيخنا الفاضل : واصل مسيرتك فماوالله زادونا الا حبا لك واعجابا بقوتك في الحق أما من في نفسه مرض فذاك إمعة يقود نفسه أو يقاد عنوة الى هامش يدور فيه على نفسه ويغضب ربه وليقول للعالم انا هنا ونحن نعرف تماما مكانك ومكانه وفضلك وعيبه وشموخك وصغاره.
|
| |