|
جانـي كتابـن فيـه صـاف الذهـب ذابولاكــنــه إلا فــــي مـعـانـيـه ذابــــي |
ورحبـتـبـه تـعــداد مــاهــل ســكــابدر الـمــزون مـرودمــات الـسـحـابـي |
مفـيـحـات الـسـيـل سـهــاب نــهــابالــلــي تـقـافــن يـقـلـبـن الـتــرابــي |
وخـذت مــن ذوق التماثـيـل مـاطـابوعـنـدي طلايـعـهـن هـــواي وهـبـابـي |
رد الـقـواف الـلـي يهيـضـن الاعـجـابأجـســام ريــــا ضـافـيــات الـثـيـابـي |
لهن على راس الهدف جـرح مضـرابجـانـا مــن أبوتـركـي عـزيـز الجنـابـي |
ويذكـر فـلاح الـداب مسمـوم الانـيـابالـلـي يـكـض ألـــداه ثـقــب النـيـابـي |
وهـذا صحيـح وكـل شيـن لـه أسـبـابوسـبـاب هــذا مــن قـلـيـل الـثـوابـي |
حذفـات منقـوصـن يثـيـرن الاعـصـابهــــراج حــوامــن يــــدوج ألـتـهـابـي |
ولالاحقـه مــن دور الاســلاف طــلابولاهــو علـيـه مــن الحفيـديـن رابـــي |
ولاتنتجـبـر مــروت الـعـضـم لاعـــابالـلـي غــدا شـتـان حــذف أنحطـابـي |
وعندي خبر عن طير برمان وش جابوطيـر الفلـس ماجـاب غـيـر العيـابـي |
والا الـرجـال الـلـي يحـلـون الانـشـابمـثــل الـحــرار بعـالـيـات الهـضـابـي |
وطبوعـهـم تنـفـا الصعالـيـك الاذنــابولاحـاضـر إلا مـــن القبيـلـيـن غـابــي |
وشــاب الشـبـاب ولا فـوايـد ولاثـــابفـي حـال مـن قضـى حيـاتـه محـابـي |
اللـي يحوبـي للخـزاء بـيـن الاصـحـابعـيـد النـفـوس مـطـاردات السـرابـي |
مذمـوم مـن بيـن الاصاحيـب مـهـذابمـلــون الـزرقــا حـمــار الـخـضـابـي |
وراع الجبـلـه قـــزر الـعـمـر مـاتــابولاقـيـل عــن طبـعـه تـعـدل وتـابــي |
ومـن عاشـر الانـذال يامسنـدي خـابويـنـدم عـلـى ماضـيـه عـنـد الهـلابـي |
واللـي فتحولـه يافتـا الـجـود الابــوابمـاقـر هـــذا وفـيــه شـــك أغـتـرابـي |
ولاهــو بجـايـز لـلـردي يفـتـح الـبــابوصـــك مـــن دونـــه ثمـانـيـن بـابــي |
ولا دري ش سميـه معـدوم الاطـبـابولـلـبـاب هـــذا مـارضـيـت أقـتـرابـي |
واليوم شفني من سبب كثر من صابشفـنـي لحـالـي قــل نـاسـي غـدابــي |
أكثـار لاكــن بالبـحـر شيـبـت الـشـابوفــي كــل ديــره متعبـيـن الـركـابـي |
وفضل لحالي لي عن الضيـق مجنـابولا دريـــــت بــواحـــدن مـــادرابـــي |
والـرزق عـنـد الـلـي لــلارزاق جــلاببـيــد الـكـريـم الـواحــد المستـجـابـي |
ومـن كثـر ماجنـي مراسيـل وســرابوأنـا أحمـد اللـي مــد عـرفـن رقـابـي |
في كره من يقصد عـن القـول كـذابوفـي كـره مسكينـن عطـاه الرعـابـي |
ومـن كـره هيسـن للعراقيـب شــذابومــن كــره ختـالـن دبــوب الـدوابـي |
ومـن لايفيـدك لاحـضـر حــزم كــلابأسعيـهـا تاسـعـك عـــن كـــل هـابــي |
ونسى الهزيـل اللـي للنشـاب عشـابوحشـم جنابـك عـن خطـات المبـابـي |
الـحـر حــر ومـاكــره راس مـرقــابوينحى عن الطامـن لـروس الصعابـي |
وياكـن لـه فــي راس مـابـان جــذابوطبـعـه ألــروس النايـفـات أنجـذابـي |
وراع الوفاء يوصف على الحـر كسـابمـن ثـاب مـن جـالـه ونفـسـه وثـابـي |
ولالك ومال اللي على العيـب حضـابولالــك ومـــال أقريـبـيـن الحـضـابـي |
راســه هزيـلـن بالسـوالـيـف نـصــابوعـــن مايـقـولـه يالفـهـيـم أنـقـلابـي |
وكان الجزاء واجـب وتدعيـه الاوجـابأسمـر علـى القلـب الحزيـن الحـرابـي |
ونـتـه فهـيـم وعرفـنـا فـيـك مـاخـابأســق الـكــدر لمـكـدريـن الـشـرابـي |
ون جـاك منجومـن بــلا حــق طــلابخـلـه يـــذوق مـــن ألـهــود الـعـذابـي |
ولانـي موصـي يافـتـى وذابــح الــدابوخلـه حـتـى مــن هــاز دربــه يهـابـي |
|