لا يمكن أبداً..؟

لا يمكن أبداً..؟


النجاح الأمني الكبير الذي يسجل



لوزارة الداخلية



ورجل الأمن الأول



الأمير/


نايف بن عبد العزيز،

وجميع حماة الوطن البواسل،

وإحباط المخطط الضال الذي يحاول النيل من

هامة وطننا الكبير،

يتطلب منا في هذه المرحلة الوعي بالأخطار التي تحدق بنا،

وتجعلنا نفتح أعيننا تحوطاً وحرصاً

ربما يكون غير صحيح بالمرة التقليل من مخطط الفتنة،


ومن خفافيش الظلام بكل أفكارهم القاتلة،


ذلك لأن الحرب يبدو أنها مفتوحة حتى إشعار آخر،


حتى انتهاء هذا الفكر

وأدعيائه وشياطينه الذين جعلوا من أنفسهم أدوات طيعة


في أيدي أعداء الوطن


وفق تعليمات جاءت من الخارج


لتستهدفنا في ثوابتنا وأمننا واقتصادنا ومنهج حياتنا.

فالحرب على الإرهاب ستظل ـ

كما قال قائد الأمة...



عبد الله بن عبد العزيز ـ

حتى نقطع دابر كل إرهابي، وكل خائن لدينه ووطنه وأمته وأهله ومجتمعه،

لأن جماعات الفكر الضال أهدروا كل الفرص التي أتيحت أمامهم،

ومنحت لهم ضوءاً يخرجهم من ظلمات فكرهم وسلوكهم المشين.



إننا كمجتمع، بكل شرائحه وتياراته،

بكل أبنائه وبناته،

بكل رجاله ونسائه،

بكل شيوخه وأطفاله،


لا يمكن أن نتهاون أو نتساهل

في أي ذرة من تراب هذا الوطن،


ولا يمكن أن نتسامح مع أي مجرم أو خائن أو عميل.


لا يمكن أبداً للشيطان أن يصبح ملاكاً..


ولا يمكن للخفافيش التي تعودت على الظلام،


أن تقبل بالانتقال إلى حياة النور والوضوح..


ولا يمكن لمن تربى فكرياً على الحجر والإلغاء والإقصاء والكراهية ...

أن يتحول في ليلة وضحاها

إلى داعية للخير والحب والسلام والوئام.


باختصار,,,,,,

لا يمكن لجماعات انحرفت فكرياً

أن تجد لها مكاناً في المجتمعات المستقرة والآمنة.


لا يمكن أن يكون مثل هؤلاء منّا..

أو يكونوا بيننا. .

لا يمكن,,,,,,,

***************

***************


كل الولاء والمبايعه والاخلاص

لديننا... و..وطننا ...و..حكامنا

مــــن ,,,,

عيـــــــال راشـــــد

و,,,,,

مجالــــس الفـــــرده

الموقع الرسمي لقبيلة الفرده



ودام عزك يا وطنا تحت راية التوحيد

لا يمكن أبداً..؟


النجاح الأمني الكبير الذي يسجل



لوزارة الداخلية



ورجل الأمن الأول



الأمير/


نايف بن عبد العزيز،

وجميع حماة الوطن البواسل،

وإحباط المخطط الضال الذي يحاول النيل من

هامة وطننا الكبير،

يتطلب منا في هذه المرحلة الوعي بالأخطار التي تحدق بنا،

وتجعلنا نفتح أعيننا تحوطاً وحرصاً

ربما يكون غير صحيح بالمرة التقليل من مخطط الفتنة،


ومن خفافيش الظلام بكل أفكارهم القاتلة،


ذلك لأن الحرب يبدو أنها مفتوحة حتى إشعار آخر،


حتى انتهاء هذا الفكر

وأدعيائه وشياطينه الذين جعلوا من أنفسهم أدوات طيعة


في أيدي أعداء الوطن


وفق تعليمات جاءت من الخارج


لتستهدفنا في ثوابتنا وأمننا واقتصادنا ومنهج حياتنا.

فالحرب على الإرهاب ستظل ـ

كما قال قائد الأمة...



عبد الله بن عبد العزيز ـ

حتى نقطع دابر كل إرهابي، وكل خائن لدينه ووطنه وأمته وأهله ومجتمعه،

لأن جماعات الفكر الضال أهدروا كل الفرص التي أتيحت أمامهم،

ومنحت لهم ضوءاً يخرجهم من ظلمات فكرهم وسلوكهم المشين.



إننا كمجتمع، بكل شرائحه وتياراته،

بكل أبنائه وبناته،

بكل رجاله ونسائه،

بكل شيوخه وأطفاله،


لا يمكن أن نتهاون أو نتساهل

في أي ذرة من تراب هذا الوطن،


ولا يمكن أن نتسامح مع أي مجرم أو خائن أو عميل.


لا يمكن أبداً للشيطان أن يصبح ملاكاً..


ولا يمكن للخفافيش التي تعودت على الظلام،


أن تقبل بالانتقال إلى حياة النور والوضوح..


ولا يمكن لمن تربى فكرياً على الحجر والإلغاء والإقصاء والكراهية ...

أن يتحول في ليلة وضحاها

إلى داعية للخير والحب والسلام والوئام.


باختصار,,,,,,

لا يمكن لجماعات انحرفت فكرياً

أن تجد لها مكاناً في المجتمعات المستقرة والآمنة.


لا يمكن أن يكون مثل هؤلاء منّا..

أو يكونوا بيننا. .

لا يمكن,,,,,,,

***************

***************


كل الولاء والمبايعه والاخلاص

لديننا... و..وطننا ...و..حكامنا

مــــن ,,,,

عيـــــــال راشـــــد

و,,,,,

مجالــــس الفـــــرده

الموقع الرسمي لقبيلة الفرده



ودام عزك يا وطنا تحت راية التوحيد

لا يمكن أبداً..؟


النجاح الأمني الكبير الذي يسجل



لوزارة الداخلية



ورجل الأمن الأول



الأمير/


نايف بن عبد العزيز،

وجميع حماة الوطن البواسل،

وإحباط المخطط الضال الذي يحاول النيل من

هامة وطننا الكبير،

يتطلب منا في هذه المرحلة الوعي بالأخطار التي تحدق بنا،

وتجعلنا نفتح أعيننا تحوطاً وحرصاً

ربما يكون غير صحيح بالمرة التقليل من مخطط الفتنة،


ومن خفافيش الظلام بكل أفكارهم القاتلة،


ذلك لأن الحرب يبدو أنها مفتوحة حتى إشعار آخر،


حتى انتهاء هذا الفكر

وأدعيائه وشياطينه الذين جعلوا من أنفسهم أدوات طيعة


في أيدي أعداء الوطن


وفق تعليمات جاءت من الخارج


لتستهدفنا في ثوابتنا وأمننا واقتصادنا ومنهج حياتنا.

فالحرب على الإرهاب ستظل ـ

كما قال قائد الأمة...



عبد الله بن عبد العزيز ـ

حتى نقطع دابر كل إرهابي، وكل خائن لدينه ووطنه وأمته وأهله ومجتمعه،

لأن جماعات الفكر الضال أهدروا كل الفرص التي أتيحت أمامهم،

ومنحت لهم ضوءاً يخرجهم من ظلمات فكرهم وسلوكهم المشين.



إننا كمجتمع، بكل شرائحه وتياراته،

بكل أبنائه وبناته،

بكل رجاله ونسائه،

بكل شيوخه وأطفاله،


لا يمكن أن نتهاون أو نتساهل

في أي ذرة من تراب هذا الوطن،


ولا يمكن أن نتسامح مع أي مجرم أو خائن أو عميل.


لا يمكن أبداً للشيطان أن يصبح ملاكاً..


ولا يمكن للخفافيش التي تعودت على الظلام،


أن تقبل بالانتقال إلى حياة النور والوضوح..


ولا يمكن لمن تربى فكرياً على الحجر والإلغاء والإقصاء والكراهية ...

أن يتحول في ليلة وضحاها

إلى داعية للخير والحب والسلام والوئام.


باختصار,,,,,,

لا يمكن لجماعات انحرفت فكرياً

أن تجد لها مكاناً في المجتمعات المستقرة والآمنة.


لا يمكن أن يكون مثل هؤلاء منّا..

أو يكونوا بيننا. .

لا يمكن,,,,,,,

***************

***************


كل الولاء والمبايعه والاخلاص

لديننا... و..وطننا ...و..حكامنا

مــــن ,,,,

عيـــــــال راشـــــد

و,,,,,

مجالــــس الفـــــرده

الموقع الرسمي لقبيلة الفرده



ودام عزك يا وطنا تحت راية التوحيد