الكثييير من الخرافه . . !

.

الإهــــــداء :

لمن قتل الخرافة لدي . . . . وبارك نزواتي الطفولية

وعلمني الكتابة في سن الخامسة . .

ورحـــل . . . . .

:



:

في القرون الوسطى والمتأخره سوروا دواخلنا باسلاك شائكة

حتى أصبحنا نحارب أنفسنا بأنفسنا ونشنق إمنايتنا ونسفه خيالاتنا

وحتى أيضاً نمسح وجودنا من الخارطة ونعيش سعداء بالظل

وكل محاولة لإجتذاب الضوء . . الأمل / / تسجل ضدك سابقة !!

فنحن مسكونون بوهم خرافي اسمه نظرية المؤامره

فكل اسم جديد . . وكل زائر . . وكل مسلكاً ضيقاً بين الكلمات . !

نتوقع ان يكون مؤامرةٌ ما ضدنا . !!

. .

دواخلنا ملبدةٌ بالغيوم . . والشفافيه فاضحة / ضعف .

رماح نصنعها بأيدينا ونهبها لمن يستخدمها ضدنا في النهاية . .

نكبر لنرث كل شيء / / جميع فلاترنا معطله . . موصومة بالعيب

والكثييير من الخرافه . . !

: :

أفراحنا صمت مطبق من الحزن / النكد . .

الحضور قوالب ثلج ! . . ولجنة إنتقاد على أعلى مستوى / . . ووصمة عار

وأتراحنا تدار فيها القهوة . وتعد الموائد .. .. لتزف الثرثره على نعش الفقيد !!



فلا تفكر طويلاً فليس للمنطق وجود // ولا العقل أيضاً . .

:: ::

فهناك من يولد بمزاج منغلق . يسطو على الكثير من المراكز . . والوجاهه

دون أن يشغل أحدها بجدارة.

يخلطون عقد الماضي . . بالواقع المضاد / تماماً كخلطنا بين المستشعرين والشعراء !

يرتكبون حماقة غير مضمونة العواقب كل مرة لكي يبقى كل شيء / كما هو . .

فالتغيير . . فكر خارج عن السيادة . . القانون . . والحلال كذلك !



وحتى إذا ولدوا من يسترقون الضوء . . المجد // الريادهـ

تصبح أجسادهم مرتع خصب لكل ماهو قبيح ! . . / فينفون . ويهجرون عنوه !!

: :
: :

لا أخشى غالباً من إستمرارهم - ولكن أن يبنوا جيلاً من وهم . .

يقف في نفس الطابور . . ونفس التحيز . . والوجع أيضاً . !

. .

والغرباء يأتون فقط "" ليثبتوا انهم أحياء ""

أو لعلهم يرتقبون رحيل . . الوهم والإستبداد .

فليسوا بحاجةٍ إلى خيبات أكثر \ ولا لرجال النفي "لا" و"لن" والإعتراض !


تمت

.

اهداء من المجلس

.

الكاتب

المبدع

ابو ياسر

النص ( الكثير من الخرافة )

نقد حماسي ل ( واقع ما ) بانه كبر ففسد عقلة

وفي النص ( ولا العقل ايضا )

ولي وقفة ( تحرز ) لأنك تقصد العقل ( العملي والنظري ) لا عقل التمييز


{{ العقل }}

ما يكون بة التفكير و الاستدلال من غير طريق الحواس ويقابل الغريز ة التي لاختيار لها

وهو مناط

{ العقل النظري }
القوة التي تمكن الانسان من التجرد و التعميم واستنباط المعارف والعلوم

{ العقل العملي }
ما يمكن من استنباط الصنائع و الفنون

{ العقل المميز }
( الفعال عند الفلاسفة ) يعنى بمعالم الكون
( مناط التكليف بالشرع )

{ العقل الباطني }
اللاشعوري


فالحضارات تمر بفترات تقهقر و تراجع الى هبوط النشاط صناعيا واجتماعيا وفنيا و ادبيا وهذا يسمى الانحطاط وهو امر طبعي




ولك جزيل شكري وتقديري

ودمت بصحة وسلامة

أخي وصديقي البر الأكرم / ابوياسر

تتحدث عن شي في المجتمع يقض مضاجع العقلاء .

وأعطي عليه مثلاً بسيط للقائ .

حينما يعمل أحدٌ ما ( ميكانيكياً ) فذلك لاشيء فيه ، بل هي عصامية فذة ، وقد يسمونه مهندساً.

لكن حينما يعمل في ذات الورشة ( بنشري ) فتلك وصمة عار يسوّد بها سجله أمام الناس .

غريب أمر هؤلاء ، أم لديهم كتاب فيه يدرسون؟؟!! .

غريبة تلك المقاييس المطاطة ، التي لا تسير فيما يبدو إلا على الأهواء فقط .

مقاييس بعضها يثير الضحك ، حين يتعلى رويعي الأبل على رويعي الغنم ، ويزعم أن حرفته ذات مجد أرقى !!!

وحين يتعلى رويعي الغنم ، على الفلاح ، ويزعم أنه أعتق مجداً!!!!

والأدهى والأمّر حين ينظرون لتلك المقاييس الساذجة البليدة ، على أنها عُرفٌ وتقليد لايتبدل ولا يتحور .

فهل هي فعلاً تقاليد ، أم أنها كثيييير من الخرافة ؟؟!!

عزيزي ابا ياسر

أثرت حديثاً ذو شجون ، ولعلي أعود عليه في وقت أرحب

وتحيتي لقلمك المعطاء وفكرك الوقاد

ابو ياسر

نعم أنني معك قلبا وقالبا ..

كيف نكون قوالب ثلج أمام محيطنا لا نشعر بدفء إلا بقبس الغرباء؟!

ولا نحيد عن نهج هلاميٍ رصع بحلي الجهل الأهوج. وربطها بالتشريع حتى سود وتبقى!

وهي عارية من الدين وسائر النحل العقلانية.

وساد صوت عبر بوق ليس لنا!

لله در تلك الرمز لقد علمني كما علمك .. ولكنه رحل .

ليحمل الراية ذو سواعد تشبه سواعد ذلك الرمز.

لتوجيه الطموح للهدف السامي .

ابو ياسر من خلال نصك تصفحت صفحات الذكرى التي ما تزال قريبة مني جدا.


مشكور على الطرح الراقي.

نازف الحرف

.

الإهــــــداء :

لمن قتل الخرافة لدي . . . . وبارك نزواتي الطفولية

وعلمني الكتابة في سن الخامسة . .

ورحـــل . . . . .

وفاء الكبار للكبار ....رحمه الله

نكبر لنرث كل شيء / / جميع فلاترنا معطله . . موصومة بالعيب

والكثييير من الخرافه . . !

وهل كنا الا ارض خصبة لذلك ؟؟

فهناك من يولد بمزاج منغلق . يسطو على الكثير من المراكز . . والوجاهه

دون أن يشغل أحدها بجدارة.

ولا زال السطو مستمراً ..والوجوه هي الوجوه !!!!!!!!!

لا أخشى غالباً من إستمرارهم - ولكن أن يبنوا جيلاً من وهم . .

يقف في نفس الطابور . . ونفس التحيز . . والوجع أيضاً . !

وسوف يستمر ذلك الاّ ان يشاء الله .........على الاقل حسب المنظور الراهن !!!...
--------------------

اديبنا الكريم
هذا اهداء للأمة جمعاء لأنه البلاء مستشري ...ولعله ابتلاء!!!
اشكرك جزيل الشكر على هذه الاضاءة التي لم اجد ما اعلق به عليها الا
ما بين المقتبسات !!
فقد اشغلني الاستشفاف العميق..عن هامش التعليق !!!!!!!
تقبل مروري واعجابي الكبير...
ما شاء الله
...............

ابا ياسر
بختصار( نص ناطق) ان جاز التعبير

وان حق لي ان استشهد براي خبير

فانا استشهد بسيدي الحرف والكلمة

في الردين الثاني والثالث وبهما كفى

واتشرف بتقديم وسام التميز لهذا النص بشكله الجديد..

ولك وافر الشكر على هذا الامتاع الادبي حتى الاشباع

فانت مدرسة للنص نرتوي منها كل صباح

صدقت يابوياسر بكل كلمه ذكرتهااا..

صفات وواقع ومواقف وحاله..

في كل ذلك نوع من الضعف..

ولكن هناك من الجوانب.. مشرقه..

نعمل عليها ... لتقوى..



شكرا ابويااسر

الأصــيــل

الأخ الكريم الذي يقراء النصوص بصفةٍ مغايرة تستهوينا جميعاً

والأديب الذي يستشرف علينا من بين السطور ليضيف إلى النصوص جمالية إخرى

أشكر لك كل هذا الزخم المعرفي الذي يتحين الفرص بيننا ليضع بصمة معرفية وصادقة

والحضارة هنا تتقهقر لقرون إذا آمنا جدلاً أنه تقهقر

ولكن الخرافه هيء ذاك الشيء الذي ليس له وجود ولا إستناد إلى أصل فيسكن العقول ويعشش بها

ويبقى المجددون على كراسي الإنتظار خلف فلم بغيض . !!

ولك الود أخي وطول البقاء والنقاء

الإستاذ القدير / أبو عزام

ضربت مثلاً يعطي توضيح بسيط للقاري حول جزء من الموضوع

لتفسح مجال الرؤية والإستدراك أمام الجميع

وهي خرافة التقاليد المبنيه على الفكر المنغلق

ومحاولة تطبيق واقع القرون الغابره على واقع معاصر ومغاير لوهمهم وإستبدادهم وحتى خرافاتهم

شاكر لك ومقدر حضورك وتفاعلك مع ما يقض مضاجع العقلاء

ودم بالوجود أخي وصديقي الكريم

الأُستاذ / مقبل بن نمـران ..

لا فض فوك ..

فالبعض مِنّـا يعيش في منفى ..
أو خيامِ اللاجئين
يحاولُ التنفس بعيداً عن / صوتِ مدافعِ النوايا وَ شررِ السوء ..
وَ إستكشاف ما ليس لهُ وجود فينا ..
وَ إعتمادهـ و من ثمّ مُحاربتنا بسببه !!

:

و يستمرون في غَزلِ أفكارهم " السوداء "
وَ لحين إنتهائهم / يبحثون عن أجسادنـا / قلوبنا
لـ نرتديها عِنّوة
و يشيرون إلينا بإصابعِ الإتهام و التعدّي على كُلِ شيء !!!
و يبرهنون تهمتنا / بالزيّ الأسود الّذي ألبسونا إياهُ
و ما كان إلّا مِن صُنعِ نواياهم وَ كيدِ يمينهم ..

وَ لم نرتديِه إلّا في " أعينهم " فقط .

:
:


الفاضل / مقبل بن نمـران

مُميز حرفكَ دائماً

شُكراً لـ هكذا نص

تحيّة