مدخل شعري بديع في شطر ( لا بأس يا قلبي من الوجد لاباس )
هذا النص الحنون يربت على القلب . . ليهدئ من روعه . . ويستعذب صبرهـ
من أقصى درجات التفاؤل نكتب للأمل . . الحياة
فنسرج خيالنا حول ميدانه . . ويدمي شوقنا أركانه . !
لعلنا نصدقه يوماً أو لعلنا نتصنعه يوماً ما
شذى التفاؤل بهذهـ الكمية جميل
لـ شذى الورد بنص جميل
نشكرك عليه
لا بأس يا قلبي من الوجد لاباس
فجراحك مازالت طريه..
سيكون دواءها يوما بين يدي..
لابد ان ينجلي ظلام الليل .. ويستفيق النور .. وتشرق الاماني في شرايينك.. وتسري المحبه في اوردتك ..
ويكون الامل ملء حجيراتك..
عندها سيكون نبضك هو دواء تلك الجراح النازفة..
التي انهكت قواك .. وأستباحت تعذيبك ..
ورأت أن ذلك حقاً مشروعاً لها ..
وسيمسح العزم والإصرار دموعك الحرى..
كما تمسح الشمس الندى من فوق بتلات الورد ..
وستهل تباشير الفرح .. وينجلي غمام الألم ..
وتخضر أرضك وتزهر ..
فربيعك آت عما قريب ..
وثق أنه لولا مرارة الصبر لم تجد حلاوة النصر .
شذى الورد
شذى الورد
جميل جداً أن يكون دائماً ثمة بقية للأمل
والأجمل أن الأمل لا ينضب
والأمثل هو عدم اليأس من الكر والفر في سبيل النجاح وتحقيق المنى
ومدام الأمل الطيب حليفك
فثقي بالنصر القادم ، قال صلى الله عليه وسلم : ( تفائلوا بالخير تجدوه ).
هنا طمأنة وتطمين
هنا ابتسامة ملؤها الامل والتفاؤل والحب
عزيزتي شذى الورد
الحياة محطات ، فيها مانستريح فيه وفيها ما يضاد الراحه
ولهذا ينبغي ما ان نرى اول محطه حتي نرجّي ان تكون واحة النفس
ما الدنيا الا امل ورجاء حب ووفاء فال حسن وتفاؤل
انها ممر وليس مقر
اشكرك على نثر هذه الورود والالوان الجميله كقوس قزح
لاهنت لاهنت
هنا طمأنة وتطمين
هنا ابتسامة ملؤها الامل والتفاؤل والحب
عزيزتي شذى الورد
الحياة محطات ، فيها مانستريح فيه وفيها ما يضاد الراحه
ولهذا ينبغي ما ان نرى اول محطه حتي نرجّي ان تكون واحة النفس
ما الدنيا الا امل ورجاء حب ووفاء فال حسن وتفاؤل
انها ممر وليس مقر
اشكرك على نثر هذه الورود والالوان الجميله كقوس قزح
لاهنت لاهنت
شذى الورد
جميل جداً أن يكون دائماً ثمة بقية للأمل
والأجمل أن الأمل لا ينضب
والأمثل هو عدم اليأس من الكر والفر في سبيل النجاح وتحقيق المنى
ومدام الأمل الطيب حليفك
فثقي بالنصر القادم ، قال صلى الله عليه وسلم : ( تفائلوا بالخير تجدوه ).
تحياتي لك