أشكر الجميع على المرور .
وأخي خلف الفريد ملاحظاتك في محلها ووجهة نظرك لشخصك ولك كل إحترام وتقدير
أما بالنسبة للشعلة فلها مفهومها اللغوي وكذلك الكتلة ولكن تبقى الشمولية والعموم بالكم والخصوصية بالمفرد
فالشعلة تبقى للنشاط فقط بينما الكتلة تحوي الإبداع العام بمفهومه .
فيقال فلان شعلة من النشاط ,
وأعتقد أن الصواغة للنحاس و .... و ..... بينما يصيغ للتصخير بمعنى (المعنى ).
لكن عاد أبو عبدالعزيز // نور في داجيات المخيلة , فما ...................... ؟ ولكن ليبقى الحكم للقارئ للمقارنة .