غِبْ يا هلالْ
حتى ترى رايات أمتنا ترفرفُ في شَمَمْ
فهناكَ عيدٌ
أيُّ عيدْ
وهناك يبتسم الشقيُّ مع السعيدْ
نص يقطر دماً
هكذا دائماً هو الدكتور عبد الرحمن ،نفس بشرية اسلامية تتلمس عذابات الامه العربيه
والاسلاميه
يشرح بمشرطه الذهبي حال الامه وواقعها !!
يتفاعل ويتامل ويرى بقلبه قبل عينيه !!!
اعانه الله على على هذا الالم الدائم
لك الشكر اختي الكريمه على نقل هذه الخلجات والعبرات
هرمتْ خُطانا يا هلالْ
ومدى السعادةِ لم يزلْ عنّا بعيدْ
غِبْ يا هلالْ
لا تأتِ بالعيد السعيدِ
مع الأَنينْ
أنا لا أريد العيد مقطوعَ الوتينْ
أتظنُ أنَّ العيدَ في حَلْوى
وأثوابٍ جديدَهْ ؟
الف الف تحيه واجلال لهذا النقل الرائع