أبو ماجــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــد.......سلمت يمينك....
(( ومن سمات تلك المنهج انه يبلغ الشاب الثلاثون ربيعا وهو لا يعتمد على نفسه بل يسير عديم الحرية برأي أمه او برأي والده وليس غبيا ولكن طحنت طموحه العادات والتقاليد المتصحرة))
((ومن حوصر بهذا القيود وحس بسجن الحرية ! فليس له بالوقت الحاضر إلا بريق السراب الذي يلهث نحوه ويراه حرية مثالية ولكن عندما يتربع بعرش الحرية اليبرالية يمقته الدين وتشن عليه الحرب لأن الإنسان ليس حرا كامل الحرية بل مقيد الحرية منذ والدته وحتى طريقة دفنه)).
أوقف هنا......وأقول يارب أكون ورثت بعضا مما ضل ينزفه قلمك...
و لو أن شهادتي فيك مجروحه..والله أفتخر فيــــك,,...