28-09-07, 02:13 PM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | Banned
| الرتبة: | | البيانات | التسجيل: | Jun 2007 | العضوية: | 494 | المواضيع: | 7 | الردود: | 52 | جميع المشاركات: | 59 [+] | بمعدل : | 0.01 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | | نقاط التقييم: | 50 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
مجلس أخبار الصحافة والإعلام من خلال تجوالي بالصحف .. وجدت مقال لاخي فهد الهديب الجمعـة 16 رمضـان 1428 هـ 28 سبتمبر 2007 العدد 10531
( الشرق الأوسط ) سعود الفيصل: طهران تعرف الموقف العربي من تدخلاتها.. وسألناها: لماذا المواجهة؟
فرنسا لا تصدق نجاد * مشادة بين رايس ولافروف حول العقوبات
نيويورك: صلاح عواد باريس: ميشال أبو نجم
ابدى الأمير سعود الفيصل، وزير الخارجية السعودي، قلقه من المواجهة بين ايران والغرب بسبب ملفها النووي، وفي الوقت ذاته دعا اسرائيل الى مبادرة لبناء الثقة قبل مؤتمر السلام في واشنطن تتمثل في وقف بناء المستوطنات والجدار العازل. وفي تصريحات للصحافيين على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة التي يحضرها في نيويورك قال الامير سعود الفيصل «اننا قلقون من شكل الخطاب البلاغي من كلا الطرفين، وإن البيان الإيراني هو أيضا تعجيل باتجاه المواجهة». ودعا إلى حل دبلوماسي للأزمة، معربا عن أمله في حل كل المسائل من خلال المفاوضات. واضاف وزير الخارجية السعودي ان بلاده سألت إيران «لماذا تتجه نحو المواجهة، وطلبنا من إيران أن ترضي طلبات الوكالة الدولية للطاقة الذرية». وتابع سعود الفيصل يقول «نحن قلقون جدا من المشهد» وقال في الوقت ذاته «اعتقد أن إيران تعرف موقف الدول العربية بشأن تدخلها في العراق وفي لبنان، وهذا أمر لا يرحب به، وأن الدول العربية سوف تتصرف لحماية مصالحها».
الى ذلك ارتفعت سخونة الملف النووي الإيراني بتوجيه فرنسا اتهامات غير مسبوقة الى طهران بامتلاك برنامج نووي له أغراض عسكرية. وشهدت مناقشات الجمعية العامة للأمم المتحدة حول تعزيز العقوبات على ايران مشادة بين وزيرة الخارجية الاميركية كوندوليزا رايس ونظيرها الروسي سيرجي لافروف. وقال دافيد مارتينون، الناطق باسم الرئاسة الفرنسية، أمس ان فرنسا «لا تصدق» الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد حين يؤكد ان نشاطات بلاده النووية «سلمية». وأضاف مارتينون متوجها الى الصحافيين «يقول احمدي نجاد ان البرنامج سلمي، وفي نهاية الامر لا نصدقه. الكل يعلم ان هذا البرنامج له اهداف عسكرية».
جلال چراغی تهران، «ايران»، 28/09/2007
الوضع الإيراني في القضايا السياسية المتعلقة بالمنطقة والعالم مدعاة للأسف، إيران دائما تدافع عن البلدان العربية علی حساب إسرائيل وأميرکا في حين ليست لها مشکلة أساسية مع أميرکا أو إسرائيل و مشکلتها مع إسرائيل فقط مسألة فلسطين وسياستها العدوانية ضد الشعب الفلسطيني. وإيران تدافع عن الشعب الفلسطيني ومقاوميه کما دافعت عن الشعب البوسني والشعب الأفغاني رغم أن الشعب الفسطيني و البوسني ليس شعبا شيعيا ولماذا هذا الموج من الإتهامات من الإخوان العرب ضد طهران وخاصة أحمدي نجاد؟ الشعب الإيراني يتهم النظام الحاکم في إيران وخاصة علماء الدين وأحمدي نجاد بأنهم يفضلون الأعراب علی الإيرانيين والشارع في إيران يتهم النظام الإيرانی بإتخاذ سياسات لحساب الشعب العربي علی حساب الشعب الإيرانی.
محمد فهد، «فرنسا ميتروبولتان»، 28/09/2007
لا شك أن إيران ستدفع الثمن غاليا في حال إستمرارها في عنادها وتحدي المجتمع الدولي وعدم سماحها بتفتيش منشآتها النووية، فالمتجبرين لا يعرفون إلا منطق القوة. حفظ الله خليجنا العربي من الغزاة والحاقدين والأشرار.
نعيم أحمد، «المملكة المتحدة»، 28/09/2007
السعودية ومصر والأردن وبعض دول الخليج قالوها صراحة وفي عدة مناسبات إن على أيران أن تكف عن التدخل السلبي في شؤون العرب، خاصة في لبنان وفي العراق وفلسطين. لكن الإيرانيين يتصرفون وكأنهم لا يسمعون ما يقوله العرب ويشكون منه. وهذا التصرف فيه الكثير من الإستهانة بإستنكار العرب للتخريب الإيراني، وفيه أيضاً الإنغمار في التعامل مع المنطقة العربية كمنطقة ضعيفة تركز طهران على تنفيذ الخطط لفرض نفوذها عليها، مستعينة بالنظام السوري المعزول عربياً ودولياً مثل إيران. لكن الاغتيال الأخير للنائب اللبناني (غانم) لفرض رئيس جديد موال لدمشق وطهران رفع مستوى الغضب العربي مما تفعله طهران في المنطقة عبر الحروب والتصفيات الجسدية ودعم الإرهاب في العراق وفي غزة، وعبر قاعدتها العسكرية حزب الله، وقد يدفع الغضب الدول العربية الكبيرة إلى موقف حاسم تجاه إيران وحليفتها سوريا إذا إستمر تدخلهما السافر لتوجيه الإنتخابات بالقوة لصالحهما وضد الأكثرية البرلمانية في لبنان، وقد يكون موقفاً كهذا مطلوباً ليؤكد لطهران أن سياستها العدوانية تجاه العرب وأمنهم لن تستمر من دون مواجهة حاسمة!. فهد الهديب، «المملكة العربية السعودية»، 28/09/2007
إيران اليوم تعتبر غير موثوق بها سواء لدى العرب أو الغرب وتصريحاتها عن مفاعلها النووي وخطورته وأنها سوف تدمر المنطقة في حالة الإعتداء عليها كل هذه التصريحات تصب في غير صالح إيران وبدأ العالم يفهم الآن أن إيران لن تستطيع فعل أي شئ مما تقوله ولو تم ضربها، أولاً إذا تم ضربها لن تكون الضربة بأقل من ضربة العراق الإستباقية المدمرة والتي شلت الحركه بنسبة 95% وثانياً أن إيران ليس عندها الدفاع الإستراتيجي الذي يقف أمام آلاف القذائف والصواريخ الكثيرة العدد المتجهة لها، وثالثاً أن من سوف يبدأ الهجوم قد رصد جميع المواقع ويعرف أين يضرب بنسبه 97%، وسوف تكون إيران مثل المزارع الذي يحاول أن يحمي مزرعته من الجراد بواسطة إيماء يديه، فنقول لحكومة إيران أن الإعتراف بالحق فضيلة وبارك بامرءٍ عرف قدر نفسه ولا تعرضوا بلدكم للدمار ولكم في العراق إسوة يا أهل العقل. إيران مسلمة وطبيعة المسلم أنه مسالم فلنبدأ بالسلام وتصحيح الماضي وتنقية القلوب ونهضة بلادنا وإنتشالها من الأخطار وتجنيبها ويلات الحرب والخراب وأول خطوة هي إرجاع الجزر الإماراتية محل الخلاف والكف عن زرع القلاقل وإثارة الفتن بالعراق ولبنان وغيرها.
|
| |