|
قالـوا قصـدت وقلـت مـانـي بقـصـادولا أقـول قـولٍ قـيـل بـيـن العـبـادي |
الشعـر طوعـي لـو هـرج كــل نـقـادأشـوف قافـه مثـل سـرب الجـرادي |
موهـوب لاجـانـي يـجـي لــي منـقـاديمشـي علـى كيفـي وغـايـة مــرادي |
ورث وذكى وفطنـه علـى الجـم ورادعشـقٍ قديـم وراســخٍ فــي فــؤادي |
أجيـه وإن جانـي سهـل جيـتـه عـنـادلاصــار ملـكـي والـخـيـال الـزنــادي |
متـربـعٍ فــي مجلـسـه بــن وشـــدادولا أقول وحـدي فيـه بالعـرف بـادي |
لاشك وضعي فيه من ضمـن الأسيـادولا أرضى حضوري فيه ينشاف عادي |
أرسم مداه بكيـف مـع درب الأمجـادوأصـون قافـه عـن خطـاة الــدوادي |
جيـت أبشـارك فيـه تشريـف وإجهـادضــد التـطـرف والبـغـي والمـعـادي |
لأجل الوطن ناقـف جماعـات وأفـراديـحــرم علـيـنـا لازهـمـنـا الـقـعـادي |
الشلـة اللـي فكرهـا إجــرام وإلـحـادصـارت علـى الإسـلام غــم ونـكـادي |
يـروعــون المجـتـمـع حــتــى الأولادصــاروا ضحـايـا بغـيـهـم والـعـنـادي |
فكـر الضـلال اللـي نـمـا فيـهـم وزادالقـتـل والتخـريـب بـإسـم الجـهـادي |
يلقـون مـن شـارون تمـويـن وإمــدادمـثــل البـهـايـم لـلـمـذابـح تــقــادي |
رسـم لهـم خـطـه لـلإرهـاب معـتـادوإستحسنـوهـا دون وعــي وســدادي |
عقب الأمان اللي نشـوا فيـه الأوغـادصاروا على شعـب الجزيـره فسـادي |
واجــب عليـنـا نقـتـل الكـفـر بمـهـادقـبــل يـتـرعـرع نقـتـلـه بالـمـهـادي |
ثم نطرد اللي ضـل عـن دربنـا وحـادمــالــه وجــــودٍ بـيـنـنـا بـالــبــلادي |
نايـف لهـم فـي قمـة الأمـن مرصـاددكـتــور طـبــه مايعـقـبـه ضـمــادي |
وأنتـه وأنـا دون الـوطـن درع وعـتـادناقف بوجه اللـي عـن الـدرب غـادي |
عبدالعزيـز اللـي حـكـم نـجـد بـأوتـادجــدودنــا يـمـنــاه يــــوم الـهـنــادي |
وحنا على درب الشرف حنـا الأحفـادبامـر الفـهـد نجـعـل عــدوه رمــادي |
وعبـدالله سليـل المجـد ماكايـدٍ كــادعليـه فـي ســود الليـالـي الـشـدادي |
وسلطـان لا عطشـن ويبسـن الأكبـادالمـزنـه الـغــراء مـطـرهـا وكـــادي |
بظل الكريـم اللـي عـدل مالـه انـدادسبحانـه المعطـي علـى الحـق هـادي |
وربعي على عهد الوفاء رجـالٍ شـدادوبهـم علـى وقـت الـلـوازم ســدادي |
عيـال راشـد لا أنتخـوا سيـوفٍ حــدادعـدوهـم يـمـسـي مـســاه بـربــادي |
والـرايـه العلـيـا بـهـم لإبـــن حـمــادشـيــخٍ يـقــود الـكـايــده مـايـقــادي |
هـذا وصلـى الله علـى خيـر مـن قـادأمــــة مـحـمــد للهدى والــرشــادي |
|