في الحديث:
(أعوذ بك من فتنة المحيا)
ومن فتنة المحيا أن يرى في الحرام منفعة وفائدة
كمن يوظف النساء في :
استقبال العملاء من الرجال
والرد على اتصالاتهم
وتسويق المنتجات بينهم
فيعرضهن لــ:
الفتنة
والتهمة
وتحرش السفهاء
ومضايقات الفساق.
طمعاً في مضاعفة ربحه وزيادة مكسبه
ولا بركة في مال يجنى من :
تسهيل المعاصي
والإعانة عليها
والإغراء بها.....
جوال زاد..