20-08-07, 04:14 AM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | إداري سابق
| الرتبة: | | البيانات | التسجيل: | Apr 2007 | العضوية: | 69 | المواضيع: | 195 | الردود: | 2332 | جميع المشاركات: | 2,527 [+] | بمعدل : | 0.39 يوميا | تلقى » 2 اعجاب | ارسل » 3 اعجاب | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | | نقاط التقييم: | 70 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
المجلس العام :: لا :: قيادة المرأة في السعودية في شهر رمضان القادم :: لا للإشاعه :: بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أدام الله بلاد الحرمين بالامن والامان وراحة الايمان
عند تجولي في عالم النت شد أنتباهي موضوع مر الطعم ورغم قناعاتي الآنهائيه أنه مجرد شائعه ,,
إلا أنني فضلت البحث قليلا ً عن ادلة تؤكد أنه لايتعدى كذبه خلقها المفسدون اشقاهم الله دنيا وآخره هذا إقتباس لما وجدت اقتباس:
أعلنت وكاله الانباء السعوديه واس
نقل عن مصادر مطلعه في الديوان الملكي السعودي الخبر التالي:
اصدر مجلس الوزراء ظهر يوم الاثنين المنصرم المرسوم الملكي التالي:
بناء على الماده 23 من نظام الحكم الاساسي
والصادر بتااريخ 2/9/1412 هـ
في فقراته 5 , 6 , 8 , من نفس النظام ..
وبناء على المادة الرابعة من اصول المعاملات المرفوعه .
وبعد الاطلاع على مارفعه لنا وزير المواصلات والطرق
بمرسومه السابق بتاريخ 17 / 4 / 1428 هـ
والذي يؤكد فيه بأنه قد حان الوقت للسماح للمرأة بقيادة السيارة لماتقتضيه المصلحة العامة
وبعد التشاور مع من يهمه الامر من الوزراء
وتداول القضية بمجلس الشورى ورفعهم لنا تقريرهم المفصل بتاريخ 4/ 5 /1428 هـ
قرر مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة القرار التالي:
رقم المرسوم الملكي 235
والذي يقضي بالسماح للمرأة السعودية بقيادة السيارة
بحرية مطلقة مع مراعات تطبيق انظمة المرور المتبعة والمعمول بها..
يجري تنفيذ القرار ابتداء من 6 / 9 / 1428 هـ
وترسل نسخة من القرار لمن يهمه الامر لتنفيذه | ولم يكتفي بذالك بل يوجد موضوع آخر يحوي نفس الفكره لكن بطرح مختلف حيث ذكر الشروط الازمه لقيادة المرأه ونحو ذالك
لنتطلع معا ً عما تم الحصول عليه جراء البحث ,,
يقول قبحه الله أينما وجه وجهه اقتباس: بناء على الماده 23 من نظام الحكم الاساسي | وهذا نص بيان الحكم الاساسي للماده رقم 23 : اقتباس: المادة 23
تحمي الدولة عقيدة الإسلام.. وتطبق شريعته وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتقوم بواجب الدعوة الى الله | الكل يعلم حجم الانتقادات لمجرد التفكير في درس قيادة المرأه ,,
فليس من المعقول صمت الاعلام عن مثل هذا الحدث !!
وعند بحث في اكثر الجرائد لايوجد مايشير لذالك ,,
ومن المستحيل تطبيقها دون إستخراج الرخصه والرخصه لن تثبت بدون البطاقه الشخصيه وموضوع البطاقه موضوع آخر لم يتم إنهائه
و ذكر أنه هذا الامر سيطبق في الشهر الفضيل !!! ربما له مقصد ,, وكذالك ذكر أن المصدر وكاله الانباء السعوديه واس ولايوجد رابط للموقع ؟؟
وهذا رابط وكالة الانباء السعوديه واس ولايوجد ذكر للموضوع http://www.spa.gov.sa/
ربما أراد المفسد رغبة فاسده لنفسه او لإشاعة الفوضى ,,
وفي الاخير بلاشك ولا ريبه لن يخرج النظام عن مشورة أهل العلم والنظر لفتواهم وهذا نص فتوى الشيخ اقتباس: حكم قيادة المرأة للسيارات الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله السؤال : أرجو توضيح حكم قيادة المرأه للسيارة ، وما رأيكم بالقول إن قيادة المرأه للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟ الجواب : الجواب على هذا السؤال ينبني على قاعدتين مشهورتين بين علماء المسلمين : القاعدة الأولى : أن ما أفضى إلى محرم فهو محرم . والقاعدة الثانية : أن درء المفسدة إذا كانت مكافئة لمصلحة من المصالح أو أعظم مقدم على جلب المصالح . فدليل القاعدة الأولى قوله تعالى : ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ) [ سورة الأنعام ، من الآية 108]
فنهى الله تعالى عن سب آلهة المشركين مع أنه مصلحة لأنه يفضي إلى سب الله تعالى . ودليل القاعدة الثانية قوله تعالى : ( يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ) [ سورة البقرة ، من الآية : 219] .
وقد حرم الله تعالى الخمر والميسر مع ما فيهما من المنافع درءاً للمفسدة الحاصلة بتناولهما . وبناء على هاتين القاعدتين يتبين حكم قيادة المرأه للسيارة ، فإن قيادة المرأه للسيارة تتضمن مفاسد كبيرة فمن مفاسد هذا : نزع الحجاب ، لأن قيادة السيارة سيكون بها كشف الوجه الذي هو محل الفتنة ، ومحط أنظار الرجال ، ولا تعتبر المرأه جميلة وقبيحة عند الإطلاق إلا بوجهها ، أي أنه إذا قيل : جميلة أو قبيحة لم ينصرف الذهن إلا إلى الوجه ، وإذا قصد غيره فلا بد من التقييد ، فيقال : جميلة اليدين ، جميلة الشعر ، جميلة القدمين . وبهذا عرف أن الوجه مدار قصد . وربما يقول قائل : إنه يمكن أن تقود المرأه السيارة بدون هذا الحجاب بأن تتلثم المرأه وتلبس في عينيها نظارتين سوداوين . والجواب عن ذلك أن يقال : هذا خلاف الواقع من عاشقات قيادة السيارات ، واسأل من شاهدهن في البلاد الأخرى ، وعلى الفرض أنه يمكن تطبيقه في بداية الأمر فلن يدوم طويلاً ، بل سيتحول في المدى القريب إلى ما كانت عليه النساء في البلاد الأخرى كما هي سنة التطور المتدهور في أمور بدأت هينة بعض الشيء ثم متدهورة منحدرة إلى محاذير مرفوضة . ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : نزع الحياء منها ، والحياء من الإيمان كما صح ذلك علن النبي صلى الله عليه وسلم . والحياء هو الخلق الكريم الذي تقتضيه طبيعة المرأه وتحتمي به من التعرض إلى الفتنة ، ولهذا كان مضرب المثل فيه ، ويقال : أحيا من العذراء في خدرها . وإذا نزع الحياء من المرأه فلا تسأل عنها . ومن مفاسدها : أنها سبب لكثرة خروج المرأه من البيت والبيت خير لها كما قال ذلك أعلم الخلق بمصالح الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ، لأن عشاق القيادة يرون فيها متعة ، ولذلك تجدهم يتجولون في سياراتهم هنا وهناك بدون حاجة لما يحصل لهم من المتعة بالقيادة . ومن مفاسدها : أن المرأه تكون طليقة تذهب إلى ما شاءت ومتى شاءت وحيث شاءت إلى ما شاءت من أي غرض تريده لأنها وحدها في سيارتها متى شاءت في أي ساعة من ليل أو نهار ، وربما تبقى إلى ساعة متأخرة من الليل . وإذا كان أكثر الناس يعانون من هذا في بعض الشباب فما بالك بالشابات إذا خرجت حيث شاءت يميناً وشمالاً في عرض البلد وطوله ، وربما خارجه أيضاً . ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : أنها سبب لتمرد المرأه على أهلها وزوجها فلأدنى سبب يثيرها في البيت تخرج منه وتذهب بسيارتها إلى حيث ترى أنها تروح عن نفسها فيه ، كما يحصل ذلك من بعض الشباب وهم أقوى تحملاً من المرأه . ومن مفاسدها : أنها سبب للفتنة في مواقع عديدة ، مثال ذلك : الوقوف عند إشارات الطريق ، وفي الوقوف عند محطات البنزين ، وفي الوقوف عند نقط التفتيش ، وفي الوقوف عند رجا المرور عند تحرير مخالفة أو حادث ، وفي الوقوف لتعبئة إطار السيارة بالهواء – البنشر – وفي وقوفها عند خلل يقع في السيارة أثناء الطريق فتحتاج المرأه إلى إسعافها ، فماذا تكون حالها حينئذ ؟ ربما تصادف رجل سافل يساومها على عرضها في تخليصها من محنتها ، لا سيما إذا عظمت حاجتها حتى بلغت حد الضرورة . ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : كثرة ازدحام السيارات في الشوارع ، أو حرمان بعض الشباب من قيادة السيارات ، وهم أحق بذلك من المرأه وأجدر . ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : كثرة الحوادث ، لأن المرأه بطبيعتها أقل من الرجل حزماً وأقصر نظراً وأعجز قدرة ، فإذا داهمها الخطر عجزت عن التصرف . ومن مفاسدها : أنها سبب لإرهاق النفقة فإن المرأه بطبيعتها نفسها تحب أن تكمل نفسها بما يتعلق بها من لباس وغيره ، ألا ترى إلى تعلقها بالأزياء كلما ظهر زيّ رمت بما عندها وبادرت إلى الجديد ، وإن كان أسوأ مما عندها ؟ ألا ترى في غرفتها ماذا تعلق في جدرانها من الزخرفة ؟ ألا ترى إلى ماصتها وإلى غيرها من أدوات حاجياتها ؟ وعلى قياس ذلك – بل لعله أولى منه – السيارة التي تقودها ، فكلما ظهر موديل جديد فسوف تترك الأول إلى هذا الجديد . وأما قول السائل : وما رأيكم بالقول إن قيادة المرأه للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟
فالذي أرى أن كل واحد فيهما وأحدهما أضر من الثاني من وجه ، ولكن ليس هناك ضرورة توجب ارتكاب واحد منهما . وأعلم أنني بسطت القول في هذا الجانب لما حصل من المعمة والضجة حول قيادة المرأه للسيارة والضغط المكثف على المجتمع السعودي المحافظ على دينه وأخلاقه ليستنبع قيادة المرأه للسيارة ويستسيغها . وهذا ليس بعجيب إذا وقع من عدو متربص بهذا البلد الذي هو آخر معقل للإسلام يريد أعداء الإسلام أن يقضوا عليه ولكن هذا من أعجب العجب إذا وقع من قوم مواطنينا ومن أبناء جلدتنا يتكلمون بألسنتنا ويستظلون برايتنا ، قوم انبهروا بما عليه دول الكفر من تقدم مادي دنيوي فأُعجبوا بما هم عليه من أخلاق تحرروا بها من قيود الفضيلة إلى قيود الرذيلة ، وصاروا كما قال ابن القيم في نونيته :
هربوا من الرق الذي خلقوا له *** وبلوا برق النفس والشيطان
وظن هؤلاء أن دول الكفر وصلوا إلى ما وصولوا من تقدم مادي بسبب تحررهم هذا التحرر ، وما ذلك إلا لجهلهم أو جهل كثير منهم بأحكام الشريعة وأدلتها الأثرية والنظرية وما تنطوي عليه من حِكم وأسرار تتضمن مصالح الخلق في معاشهم ومعادهم ودفع المفاسد ، فنسأل الله لنا ولهم الهداية والتوفيق لما فيه الخير والصلاح في الدنيا والآخرة .
| وهذا رابط الفتوى http://saaid.net/female/f14.htm الهذه الدرجه يعتقد ضعفاء النفوس أن أمة أقرأ لاتقرأ ؟؟ الموضوع للجميع بمعنى آخر مسموح القص والصق والله أعلم أخوكم / متعب النومان
|
| |