عبيد ابن رشيد..كان بصحبةأبنه حمود ( أبوماجد .. خال الأمير عبدالعزيز المتعب الرشيد .. المسمى عبدالعزيز الجنازة لشجاعته المنقطعة النظير ) .. فتح أحد الأبواب وإذا بفتاة جميلة المنظر تطل من وراءه تسترق النظر للطريق لترى من يمر.. رآها عبيد الرشيد بنظره.. فتحركت شاعريته.. وتحرك قلبه للصبا والجمال .. وقال الأبيات التالية يسندها على أبنه حمود:[/color]
يا حمود أنا عارضي شابي .. طرد الهوى جزت أنا منه
يا كــود وضــاح الأنيــــابي .. هذاك مني ...... وأنا منه
عسلوجة حشو الأثيــابي .. وردوف للثوب ......شالنـه
يا ما حلا جدع الأسـلابـي .. وركاي سني ..على سنه
والزين لو هـو ورا البابي ... لزمن عيوني .. يشوفنه
يا رب إغفر .....لمن تابي .. الـعبد مطلوبـه ......الجنه