يا صاحبي ..
لما .. لما .. !!؟
لما الوجوم و العبوس
وهذا البؤس الحالك على محياك ..
ألم تعلم بأن ..
لا يأس مع الحياة و لا حياة مع اليأس
أو كلما إجتمع الصحب
رحت شارحا لنا عذاباتك وآهاتك
حتى ظننا أنك تتفنن في تعذيب نفسك
وتعذيبنا معك ..
قلق في عمله .. قلق في بيته
قلق في شأنه كله ..
دوما تراه شاكيا" .. باكيا"
حتى سئمناه و مللنا الجلوس و الحديث معه ..
ودوما ..
ينسج من الهم والغم له خيمة ليقيم فيها مدى الدهر .. !!
أحبتي لتكم تشاركونني الأمر و تكتبوا له
عله يرتدع و يتوب ويعود الى بحبوحة الحياة
آمل إثراءكم و مشاركاتكم في موضوع قد هم و غم الكثير منا .
صادق الود و المحبة لكم ،،