|
|
موجهه الى الشاعر ابراهيم النجيدي من قطر |
. |
. |
لادنـدن الهـاجـوس والـبـال مـرتـاحمثلـه معـي يـوم الضمايـر جريـحـه |
مايختلـف وقـت التعاسـه والافـراحمـن ويـن مالديـت نفـس القريـحـه |
يشوش بي مع طاري الرمش ذبـاحالـفـاتـنـه والـنـاعـسـه والمـلـيـحـه |
واعـزف لحـون كنهـا الـورق لانــاحلامـيـل الاغـصـان نسـنـاس ريـحـه |
وان كانهـا بمناطـح الجـوخ وســلاحوجـه المعـادي تكتسـيـه الفضيـحـه |
لاصـاح فـي عـال المراقيـب صيـاحسليـت سيـف ضايـق فـي ضريحـه |
وان عودت لاهل المكـارم والامـداحاهـل الفعـول الواضحـات الصريحـه |
يامـا حــلا قــدام طــلات الاصـبـاحمع عـودة انفـوس العبـاد الطريحـه |
فوق الـذي كنـه علـى خـف وجنـاحفكسار بـه مـن سوبـر ستـار ليحـه |
اليا هوى مثل اشهب النجـم لاطـاحوان راغ روغـة ذيـب قافيـه صيحـه |
اليـا تحـرك مـن شمـالـي الاسـيـاحيطـوي جراديـب السهـال الفسيحـه |
نقصـر طويلـه بالسواليـف وامــزاحناصـل قطـر وانفوسـنـا مستريـحـه |
منـصـاه بـيـت للمـواجـيـب نـطــاحتبطـي ضـروف التعـريـه ماتزيـحـه |
هـذاك ضـاوي لــه وهــذاك ســراحمدهـال طلقـيـن الوجـيـه الفليـحـه |
يـدلـنـا للـبـيـت بـنــه لــيــا فــــاحوصحون من عقـب الذبيحـه ذبيحـه |
ماهـو محسـب للخسـايـر والاربــاحمـايـذبــح الـمـتـرديـه والنـطـيـحـه |
نتـايـج التـاريـخ مــن جـهـد وكـفـاحمـن لايـح التـاريـخ مـحـدن يميـحـه |
بيت عليه مـن الكـرم درع ووشـاحمثـل العـلـم راعـيـه هـبـاب ريـحـه |
ســـلام مـنــي عـــد مــابــارق لاحطعم الشهـد ومـن البساتيـن ريحـه |
تنصـى ابراهيـم النجـيـدي بـالالـواحالـشـاهـد الله والـنـوايـا صـحـيـحـه |
خابـرك يـا ابراهـيـم فـاهـم ولـمـاحفيـك الثقـه والمعـرفـه والنصيـحـه |
واستـاذ فـي علـم المعانـي ونـقـاحتصـوغ جـزلات البـيـوت الفصيـحـه |
تمشي على درب التسامح والاصلاحماتسرجون الخيـل مـع كـل ضيحـه |
والخيـر لـه مفتـاح والـشـر مفـتـاحوالـديـن قــدر الـنـاس مايستبيـحـه |
يعرف قـدر هـداج مـن ذاق الامـلاحلاشــاف بـيـره مـايــروي نضـيـحـه |
وان كـان تـو مقيـط برشـاه لـو لاحان طــاح والله ماحسبـنـا مطيـحـه |
مطلـوب خـيـر ولانقفـيـه باطـمـاحوحقوقـنـا مــن زل فـيـهـا نبـيـحـه |
هـو جـاس لـو راعيـه مـاجـا ولاراحيـنـوب عـنـي هاتـفـي والشـريـحـه |
. |
. |
نـــايـــف بـــــــن شـلــيــويــح الــحــربـــي |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
. |
|