|
|
مـرحـبـا يـامـنـوة الـقـلـب يـانــورهيـامـقـدي تـايــه الـــدرب يـاجـديـه |
راسمٍ لك فـي خيـال الهـوى صـورهوالغـلا بيـن الضمايـر نـسـج سـديـه |
انتبـه لـي حـالـي الـيـوم مخـطـورهمثـل طـفـلٍ فاطميـنـه يـبـي ثـديـه |
المـولـع راعـــوا اريـــاه وشـعــورهلايجـاوب نايـح الــورق فــي شـديـه |
اتـق اللـي كـافـل الــرزق لطـيـورهعايـدات بـطـان وخـمـاص بالغـديـه |
قال طيعوا كـل حاكـم علـى جـورهكـان ماينهـى رع الديـن عـن هـديـه |
ماتجـمـع راحــت الـنـاس والـثـورهوانت صبري تحت حكمك بلـغ مديـه |
ليـت مشكلـتـي بـلاهـاي منـضـورهيمكن انه يسـرع الوقـت فـي عديـه |
يحصرون اخطاك واخطاي محصورهوكـل واحـد يجحـد الحـق مـن رديـه |
اعتـرف لـك كـان زليـت بسـطـورهوانت راجع صفحة الحـب مـن بديـه |
واعتـذر لـك واهـل الحـب مـعـذورهوانقش بيـوت القوافـي علـى كديـه |
انـت شعـري فـي معانيـه وبـحـورهمـن بسيطـه والهلالـي علـى حـديـه |
والبشـر لوكـل واحــد عــرف دورهكان ما احدٍ وسـط مكـه ذبـح فديـه |
|