في رمضان الماضي ارسل لي الاخ والصديق عبد الرحمن بن عبد الدايم بن رويشد الفريدي
الابيات الثلاثة الاولى هنا .. فكانت هذه المحاوره
عبد الرحمن:
|
ياقلب لاتحزن ترى الكون محكومبيدين من سيـر بـك الـدم صافـي |
اوصيك لاتبغض ولو كنت مظلـومخـلــك دوامٍ للمـحـبـيـن وافــــي |
البغض يرفع ضغط ويهبّط عـزومويـحـط مابـيـن القـرابـه تجـافـي |
|
جوابي:
|
ياصاحبي ماقلت واضح ومفهـومماهو علينا يا ابيض الوجه خافـي |
احيانٍ الطيبه بها الحـق مهضـومباسبابها تمشي على الحيد حافي |
خصٍّ ليا جابه قريـبٍ مـن القـومياضربـةٍ مـا مـن بَعَدهـا تشـافـي |
ولا تهمك الدنيا مقر ناعـق البـومنحبـهـا رغـبـه ونـتــرك عـيـافـي |
واوصيك لاتكثر على نفسك اللومالعـيّ عـيٍّ والسنـافـي سنـافـي |
ولا تذمـر لـو غطـا جـوك غـيـوميمكـن تبيّـن بالنهـايـه .. عـوافـي |
|
عبد الرحمن :
|
ياذيب والله مانت في وجهة الحومولا فيه شـيٍّ يحتمـل طـرق قافـي |
لكن اروض قسـوة النفـس والـومنصيـحـةٍ للقـلـب لايصـيـر جـافــي |
من قبل لايبنى على جسمـه ردوموتذرا عليـه مـن الهبايـب سوافـي |
00000000 |
|
|
|
ونستنـي بالحيـل ياباشـة الـروموالحمد لله يوم صـارت عوافـي |
رمعة لي رمعه وانا كنت مهموملكـن جوابـك لاعدمـنـاك كـافـي |
ياصايمٍ يثّـر بـك الصبـر والصـومماكنك الا بين سعـي وطوافـي!! |
وما دام ابو مره مربّط ومخزومنسالك يالمعبود حسـن الملافـي |
00000 |
|
|
|
مساجلة سريعه 
العرض العادي
