ومناسبة القصيدة هي :
انه لما كان أميرا للمنطقة الغربية الحجاز في الستينيات .. وكان وقتها شابا .. وكان يحب مداعبة بعض رجالة من الشعراء ..
ومن تلك المداعبات .. تلك التي حصلت مع الشاعر عبد الله بن لويحان الباهلي .. وكان يقول فيها رحمه الله
|
<font face"Comic Sans MS"><font color="Blue"><font size="6"><b> |
ألا يـا مـن لقلـبٍ كـل مـا جـا الليـل جـاه خـلاجيـلـوج ويجتـلـد بالـصـدر والعـربـان ممسـيـنـي |
انـا متحيـرٍ مـا ادري عـن المدخـال والمـخـراجالا واعـمـس رايــي مــا لقـيـت الـلـي يقديـنـي |
الا يا مجيب دعـوة مـن تصافـق فوقـه الامـواجأنــا بحـمـاك يـــا والـــي الـخـلايـق لا تخلـيـنـي |
ألا يـا وجْـد روحـي وجـد مـن خلّـوه بالمسـهـاجكسـيـر الـسـاق بنـحـور المـعـاديـن المغلّـيـنـي |
الـى مـن دك هاجوسـي ولـو انـي علـى ديـبـاجولـو جَنّـي جميـع البـيـض غـيـره مــا يسليـنـي |
الا واهَـنــي مـخـلـوقٍ يـفــرّج ضـيـقــة iiالادلاجالـى منـه دخـل بالـسـوق غــادٍ لــه iiمياديـنـي |
ترى بعض العرب عمْلَه بروحه مثل عمل سراجيضـوي للعـرب والنـار فـي قلـب iiالمسيكينـي |
</b></font></font></font> |
|
فرد عليه الشاعر عبد الله بن لويحان فقال
|
|
الا يا مسندي دنيـاك مـا تحتـاج مـا تحتـاجترى اللي سالمٍ منها تعاقِب فيه رمحينـي |
تصبّر والفرج يا مسندي من والي الافراجأكودك عقب صبرٍ تسعيد العشر عشريني |
ورا ما تعتبر باللـي يضدنّـه ظـلاف العـاجيورّد حمله الجايـر ويصبـح خاطـره زينـي |
|
منقول