السلام عليكم .. طابت أيامكم عامرة بذكرة تعالى .
هذا الجزء الثاني من تغريدات تويترية والتي أحرص أن تكون منوعة في قادم الأيام .
/
\
التغريدة الأولى
قال ابن القيم -رحمه الله-: إذا أردت أن تعلم ما عندك وعند غيرك من محبة ( الله ) ، فانظر محبة
( القرآن ) من قلبك.
/
\
التغريدة الثانية
قيل لأحمد بن حنبل - رحمه اللّه - : كيف تعرف الكذابين ؟ قال : بمواعيدهم .
/
\
التغريدة الثالثة
الصداقة أصبحت إلكترونية, والنصيحة اقتصرت على التغريدة, والإشاعة أصبحت مصدر المعلومة,
العالم الإلكتروني بحاجة إلى وقفة تأمل وتحديد مسار.
/
\
التغريدة الرابعة
ركب نحوي سفينة فقال للملاح:أتعرف النحو؟
قال:لا
قال:ذهب نصف عمرك.
فهاجت الريح واضطربت السفينة فقال له الملاح:أتعرف السباحة؟
قال لا
قال: ذهب كل عمرك.
/
\
التغريدة الخامسة
قال ابن حزم : إذا نام الإنسان خرج عن الدنيا، ونسي كل سرور وكل حزن, فلو رتب نفسه في يقظته على ذلك - أيضا- لسعد السعادة التامة.
/
\
التغريدة السادسة
يمتلك البعض الكثير من المواهب دون أن يكتشفها، ليضع نفسه في قائمة الفشل مع امتلاكه لكل مقومات النجاح، وقفة مع النفس قد تكون نقطة الإنطلاقة.
/
\
التغريدة السابعة
كم هو شعور جميل أن ترسم الابتسامة على وجوه الآخرين دون أن تجبرهم عليها .. كنوع من المجاملة.
/
\
التغريدة الثامنة
قال مالك بن دينار: أقسم لكم، لو نبت للمنافقين أذناب ما وجد المؤمنون أرضا يمشون عليها,
هذا في زمان التابعين, كيف بهم لو أدركونا.؟
/
\
التغريدة التاسعة
( ثمانيةٌ تجري على الناس كلهم ... ولا بدَّ للإنسان يلقى الثمانيه )
( سرورٌ وحزنٌ واجتماعٌ وفرقةٌ ... ويسرٌ وعسرٌ ثم سُقْمٌ وعافيه )
/
\
التغريدة العاشرة
قال ابن الجوزي -رحمه الله- :مما أفادتني تجاربُ الزمان أنه لا ينبغي لأحد أن يظاهر بالعداوة
أحدا ما ستطاع فإنه ربما يحتاج إليه مهما كانت منزلته
أتمنى تستمتعون بما جمعت لكم وترتقي لأذواقكم .