|
|
الله مـن قـلـب ٍ رمــع فـيـه رمــاعوأخلف يمومه عـن طريـق التسانيـع |
هجس ٍ رمع ماله عـن القلـب فـراعدايـــم بـغـاراتـه يـشــن الـمـفـازيـع |
مركـز بنـوده بيـن محـنـي الأضــلاعليـا نامـوا العربـان ســوى مشـاريـع |
يـشـري بقلـبـي كــل لـيـلٍ ويـبـتـاعولـه الجـوارح خاضـعـات ٍ مطـاويـع |
أسـبــاب ورق ٍ بالتـغـاريـد ســجــاعطـرب علـى روس العـيـاد النعانـيـع |
ورق غنـاه مـن النيـاحـه بــه أنــواعصـوتـه يـزيـد مـلـوع القـلـب تلـويـع |
ياطير كـف غنـاك مـال الطـرب داعياشيـن مالـك فـي عـذابـي منافـيـع |
هو ليه يـوم تروجـع الصـوت روجـاعقصـدك تزيـد مـولـع القـلـب تولـيـع |
إن شفت مـن قلبـه جـزوع ومـولاععـلــى النـيـاحـه لاتـوريــه تشـجـيـع |
أسهـرت عيـنـي والمخالـيـق هـجـاعوذكـرتـنـي خـــل ٍ بـعـيـد المـرابـيـع |
راعي جديـل ٍ فـوق متنـه إليـا إنـداعكنـه شلـيـل الـلـي تـتـل المصـاريـع |
ليـا جـا نـهـار ٍ فـيـه صـايـح وفــزاعوالخيـل بأطـراف الجهامـه شواريـع |
يوم ٍ مثل يـوم الرحـى عجـه أمـزاعنـهـار أخــو نـوضـا يـفـك المجامـيـع |
مخلي سروج الخيل من كل صعصاععقـايـره ســرد الـرمـك والمـداريـع |
كم راس شيـخ ٍ دق بـه روبـة القـاعوخلـي عشـاً لذيـاب نجـد المجـاويـع |
يـدلـي بـهـنـدي ٍ لـلأرقــاب قـطــاعفـي روس ضـده غاديـلـه لـعـا لـيـع |
سيـف شقيـر ويـامـره قـلـب وذراعضربه يطوع مخطـي الـدرب تطويـع |
يومـه عـلـى ضــده مخاييـلـه أتـبـاعنهـار يفـرق شملهـم عـقـب تجمـيـع |
غيمـه عجـاج الخيـل غـاره ومرجـاعوشمسه بواريـق السيـوف اللواميـع |
يشيب منه اللـي علـى الديـد رضـاعيـوم العـذارى مـن ذهلـهـن مفـاريـع |
لا والله ألا صـاحـبـي شــــد نــجــاعمـن دون خلـي يهـرع الذيـب ويريـع |
عـن أتحـذى العلـم مـع كـل ذعـذاعأنـشــد ولاعـيـنـت للـعـلـم تسـنـيـع |
أتلـى العهـد بـه يـوم مظهورهـم زاعجلع ضعنهـم طلعـة الشمـس تجليـع |
بـدوٍ يـبـون بشـرقـي النـفـد مـربـاعولهم على أطراف الصداوي مراميع |
راحوا بعد حطـو علـى الكبـد مرقـاعوعسى لهم من عقب الإقفا مراجيع |
ليا مـن نبـت الصيـف جالـه تمريـاعوأضفى على روس العبال المصاليع |
ليـا حـف زملـوق الطواليـع وإنصـاعأقفـا خضـار النبـت حتـى الطوالـيـع |
والأرض صفرا عودهـا والثـرى ضـاعوإستبدلـت عقـب الخضـار البلاقـيـع |
وجـونـا تباريـهـم زهـازيـم الأقـطـاعكـنـه يقلـطـهـم عـقـيـد الطمـامـيـع |
أقفـا الربيـع وعـودوا للشـفـا أريــاعلعـلـو نـجـد الـلـي هبـوبـه ذعـاذيــع |
ليا مـن نبـت الصيـف جالـه تمريـاعوأضفي على هاك العبـال المصاليـع |
اللـي طويـل عدودهـا عشـرة ابـواعوأقذالـهـا مـثـل الطـيـور المـواقـيـع |
يزمـي بهـا طافـح سـراب ٍ ليـا مـاعكـنـه مــن القصـديـر يـاخـذ تلامـيـع |
دار بـهـا تـركـي ومحـسـن وهـــزاعمــن حبـهـا مــال الثـلاثـه منـاجـيـع |
ماكـفـت الـبــره وجـزعــا وجـــزاعوأجنب جنوب إليا القهب والمجاضيع |
ولهـم علـى منثـورة العـرق مرمـاعهـاك النفـود الـلـي غضـاهـا مهانـيـع |
أذنـي أضـرب للغظـي درب الأسنـاعوأشـوف زولـه عقـب صـد وتمانـيـع |
ومن غير شوف العين مانيب طمـاعليـا حصـل لـو هــو ســلام ٍ وتـوديـع |
|