- كتب البروفيسور د. عبدالرحمن الطيب الأنصاري رئيس تحرير مجلة أدوماتو، وهي مجلة علمية نصف سنوية متخصصة في النقوش والآثار، كتب في افتتاحية العدد الأخير (العدد 23) لعام 2011م، ما نصه: ((أهدت إليّ مؤسسة عبدالرحمن السديري الخيرية، كنزاً لا يقدر بثمن، وهو كتاب: (وثائق من الغاط)، فأسعدني الجهد الجهيد الذي تحمله الأستاذ فائز بن موسى البدراني الحربي. درس البدراني الحربي ألفي وثيقة، دراسة العالم الفذ، الذي لم يترك شاردة ولا واردة في كل وثيقة إلاّ عرج عليها، ونثر ما فيها وشرحها كتشريح الأطباء؛ فهو، إذاً، طبيب الوثائق، وخيراً فعل مركز الرحمانية حين أسند هذا العمل إلى البدراني الحربي، الخبير بشأن الوثائق، وقد قرأت له كثيراً مما ألف ونشر، فما تزيدني كتاباته إلاّ إعجاباً بأعماله)). - قال علامة الجزيرة الشيخ حمد الجاسر في مقدمة كتابه عن بلدة البرو: ((... استفدت من مؤلفات حديثـة في الأنساب للأستاذ فايز بن موسى البدراني الحربي – وهو في رأيي – خير من يُعَوّل عليه فيما كتب عن قبيلته حرب)). [الكتاب المذكور، ص17]. وقال أيضاً: ((... والأستاذ فايز بن موسى الحربي أوسع معرفة، وأعمق بحثاً ودراسة ...إلخ)). [الكتاب المذكور، ص386].
- قال معالي الشيخ العلامة محمد بن ناصر العبودي وهو يعلق على كتابي: (بعض أعيان المدينة وأعلام القبائل): ((... وبقدر إعجابي بذلك الكتاب (بعض الأعيان وأعلام القبائل) المذكور كان عجبي من ألا ينال الأستاذ البدراني ما هو جدير به من التنويه به، وإبراز علمه فيه. إن الأستاذ فايز بن موسى البدراني مؤلف ليس كالمؤلفين الباحثين في كتب التاريخ الذين يعيدون ما كتبه من قبلهم من المؤلفين أو يرتبونه أو يبوبونه، وإنما هو يؤلف كتباً في موضوعاً لم تُطرق من قبل، ويسجل معلومات ومعارف لم تذكر في كتاب، وهذا ما جعل لكتبه تلك النكهة المتميزة من المعرفة...)). وقال الشيخ العبودي أيضاً عن كتاب (التسميات الهجرية): ((...الواقع، إن الأستاذ الباحث قد أتى بما لم يأتِ به الأوائل في عمله بهذا الكتاب، ولا شك أنه سيكون قدوة لغيره من الباحثين الذين سيتعبون إذا ما حاولوا أن يؤلفوا مثل تأليفه أو حتى أن ينسجوا على منواله، فاستحق بذلك الشكر والتقدير من الباحثين، أو من أخلاف الأشخاص الذين ذكرهم في هذا الكتاب. قواه الله وزاده صبراً وجلداً على أمثال هذه البحوث المتميزة الصعبة ...)). المصدر: جريدة الجزيرة، [العدد 13038، بتاريخ 5/5/1429هـ]. -
قال الدكتور منصور الحازمي أستاذ الأدب العربي في جامعة الملك سعود، وعضو مجلس الشورى سابقاً، وهو يقدم للجزء الأول من كتاب: (التنظيمات القانونية لدى قبائل الحجاز قبل العهد السعودي): ((... إن الجهود التي يبذلها الباحث فائز البدراني في التاريخ لمنطقة المدينة المنورة وسكانها تستحق التنويه، لا سيما وأنها جهود فردية وتتطرق في معظمها إلى موضوعات وقضايا لم يلتفت إليها كثيراً في الماضي.. ولا شك أن البدراني الشاب إنما يسير على خطى أستاذه الشيخ – حمد الجاسر – في البحث والتنقيب وشد الرحال واحتمال المشاق، فأعانه الله على هذه المهام الصعبة التي لا يتصدى لها ويصبر عليها إلاّ أولو العزم من طلاب وعشاق العرفة)). -
قال الدكتور مرزوق بن تنباك أستاذ اللغة العربية بكلية الآداب / جامعة الملك سعود، وهو يقدم لكتاب: (ابن مضيان الظاهري وعلاقته بالحملات المصرية): ((…. ما كان أحد يظن أن هناك ما يُـوَثـّق الرواية الشعبية أو ينفيها، لكن التاريخ عادلٌ منصف وصادق أمين، فقيّض الله لهذا الموضوع هذا الشاب الباحث الطموح الذي أدرك بموهبته التاريخية أن الروايات العامية تفتقر إلى الموضوعية في نقل التاريخ، فجَرَّد نفسه للبحث عن أصل الحقيقة ومصدر الرواية بعد أن تسلّح بالعلم وبالصبر والتأني، ووَطَّن نفسه على البحث في بطون الكتب وأضابير المحفوظات، وعرف مظَّان حاجته ومصادر معلوماته ..)).
فايز موسى البدراني
- قال الدكتور عبدالعزيز بن صالح الهلابي أستاذ التاريخ بجامعة الملك سعود، وعضو هيئة تحرير مجلة العرب: ((… الأستاذ فائز البدراني انطلق في كتاباته في أول الأمر من اهتمامه بتاريخ قبيلة حرب وأحوالها بحكم انتمائه لتلك القبيلة الكريمة، وهذا الانتماء هو الذي مكّنه من معرفة أخبار القبيلة ورجالاتها ودورها في المشاركة مع حواضر وقبائل المملكة الأخرى في التكوين السياسي للمملكة العربية السعودية. ولا شك أن خير من يكتب عن مدينة أو قبيلة هو أحد أبنائها لكونه على صلة وثيقة بالمعلومات عنها وخاصة الإرث الشفوي المتداول عند أهلها ومعرفة الأنساب والأسرات والأماكن التي ترد في المعلومات. وفي الختام: فإن مساهمات الأستاذ البدراني في تاريخ القبائل مع مثيلاتها من المؤلفات تشكّل روافد مهمّة لبناء التاريخ الاجتماعي للجزيرة العربية لا سيما إذا استندت هذه المؤلفات على وثائق مكتوبة..)). [المصدر: مجلة العرب، ج1 و2، رجب وشعبان 1425هـ، مجلد 40، ص141-144].
- قال الدكتور عبدالباسط بدر المشرف على مركز معلومات المدينة المنورة من رسالة موجهة للمؤرخ بتاريخ (7/1/1418هـ): ((… أشهد أنك بكتاباتك المتوالية تقوم بخدمة جليلة للتاريخ والحقيقة والقبيلة العريقة.. إنني أحمد لك هذه الجهود الطيبة المباركة، وأسأل الله أن يعينك على المزيد من العطاء، خدمة للتاريخ وللحقيقة .. وأن يثيبك عليه خير الثواب". [المصدر: كتاب البدارين، ط1، ص26]. - قال الأستاذ عبدالله الحضبي السبيعي كاتب صحفي سعودي معروف: ((…. والأستاذ فائز بن موسى البدراني عَلمٌ يُعبّر عن ترجمة الاعتزاز، ومفخرة العطاء .. قرأت له تاريخياً، فأعطاني صفحات تاريخية تعبّر عن الروعة والثقة والتمكن وبراعة التعبير. وقرأت له تراثياً، فعرفت أنه ظاهرة من الجودة والحقيقة والصدق.. وفي الوثائق يصحبك بشموخ العزة وجودة التحقيق ورقمية الأمجاد ...)). [من مقال بجريدة المدينة، بتاريخ 2/8/1417هـ]. -
وقال الأديب والكاتب السعودي المعروف الأستاذ معيض البخيتان: ((... وفايز الحربي رجل أشدت بجهوده منذ زمن لأني أحببت فيه روح الحث الهادئ والطبيعة الملائمة للدارسين.. إنه محب لقبيلته مستقص لأخبارها وأذكارها.. فالقبائل وما يدور في فلكها مسألة نبهنا إليها وقلنا إن هؤلاء الأقوام الذين يكتبون عن القبيلة يعيدون إلينا تدني التشرذم والقطيعة وينبشون عن أمور عفى عليها الزمن.. أما أخونا فايز فهو في جهوده – كما سبق أن أوضحت- يختلف عن هذه التشكيلة، وتميزه يأتي من خلال تركيزه على الوثائق التي ربما غابت عن الكثير مما يكتب عن القبائل.. كذلك مناقشته للمصادر المحلية على ضوء تلك الوثائق المحايدة ...)). [المصدر: مقال في جريدة الندوة، بتاريخ 14/8/1422هـ]. -
قال الأستاذ مناحي القثامي العتيبي الأديب والكاتب المعروف، وعضو نادي الطائف الأدبي: "... يظل الباحث الجاد فائز بن موسى البدراني الحربي مستمراً في تقديم المفيد في مجال تاريخ القبائل وتراثهم المنسي، ينفض الغبار عن هذا التراث التاريخي، وإخراجه إلى الناس بشكل توثيقي، هدفه من ذلك خدمة الحقيقة، وتقديم المفيد على ساحة تاريخنا لكون القبيلة تمثل جوهر تاريخها قبل وبعد توحيد المملكة في كيان واحد، لذلك نجد الأستاذ البدراني يلامس كبد الحقيقة في بحوثه المتعددة. وقد وجدت في مؤلفاته التي صدرت، وهي حوالي أحد عشر مؤلفاً ترصد هذا التاريخ ضمن معطى الشمولية والتقصي البحثي والذي نلمس فيه الجهد الكبير. ووجدت فيها ما يرضي ذوقي وكذلك أمثالي، وفيها زاد ثقافي مفيد يسد ثغرات لا تزال موجودة في تراثنا التاريخي البعيد والقريب، فقد سجل لنا الأستاذ الفاضل أسفاراً منسية من التاريخ يستحق بذلك من الجميع الإشادة، وفقه الله إلى المزيد في هذا الميدان بكل ما يفيد الناس، ويثري الحركة الثقافية، ويعزز الدور المطلوب لنا جميعاً". [المصدر: مقال في جريدة الندوة، بتاريخ 10/3/1422هـ].
بيض الله وجهك ياخ فهد سلمت يمناك لاعدمناك بالنسبه للموضوع جزيل ولايستغرب في جهود الاستاذ المورخ النساب فايز البدراني ابوتركي من نعومة اظفاره وهو يعوم في بحر العلم ومازال مستمر في رحلته الميمونه واخر صداراته كتاب نسب ال سعود بتوجيه من دار الملك عبد العزيز وتوصيه من الامير سلمان بن عبد العزيز جاني هديه ؟ منذ شهر ومن هذا الملتقى اقوا ياجب على قبيلة حرب ؟؟؟ تكريم فايز ؟؟ كذالك اقول للمعارضين لمسيرة فايزمن حرب وغيرهم خبتم وخاب مسعاكم ظد فايز والسلام اختام
لاعدمناك بالنسبه للموضوع جزيل ولايستغرب في جهود الاستاذ المورخ النساب فايز البدراني ابوتركي من نعومة اظفاره وهو يعوم في بحر العلم ومازال مستمر في رحلته الميمونه واخر صداراته كتاب نسب ال سعود بتوجيه من دار الملك عبد العزيز وتوصيه من الامير سلمان بن عبد العزيز جاني هديه ؟ منذ شهر ومن هذا الملتقى اقوا ياجب على قبيلة حرب ؟؟؟ تكريم فايز ؟؟ كذالك اقول للمعارضين لمسيرة فايزمن حرب وغيرهم خبتم وخاب مسعاكم ظد فايز
والسلام اختام
ابو فهد كلام سليم
اعجبني ردك بيض الله وجهك
ولي شرف الاقتباس
وشكر موصول للاخ فهد تركي