|
|
لا يـاوجــودي وجـــد مـــن داور الـحـيـلاتصـكــات بـقـعـاء حـــول دنـيــاه مـفـتـره |
على تسعه وتسعين مـن دفعـة الشاصـاتتــوه جـديـد الصـنـع مــن منطـقـه حـــره |
اول مـوديـل الفـيـن هــو اخــر التـسـعـاتمــن البـاخـره مــر الجـمـارك عـلـى بــره |
ريــح الغـمـاره مــن حـفـيـزه وديـكــوراتيبـري نفـوس مـن عنـاء الـوقـت منـظـره |
شغلـه مـع التمـريـن كـلـه سـبـع سـاعـاتلــو مـرنـه يومـيـن وافـتــك مـــن شـــره |
شــده بتنـكـر مــاء حمـلـه عـشـر خـانـاتمـن ضـيـم حـمـل التانـكـي بالـدبـل جــره |
عـقـب طـويـل الـجـوف متنـطـح طلـعـاتاللـي يعـرف الـوصـف قبـلـه عــن الـحـرة |
حــط الـمـروت يـسـار وبـدايـة العـسـراتشـمــس الـظـهـر بجـامـتـه كـنـهـا غــــره |
قــام يتـحـدر ويتـسـنـد مـــع الصـقـطـاتوحـرارتــه خمـسـيـن مـايـقــال مـحـتــره |
تسمع قنيب المروحـه غيـر مـاش اصـواتولـطـش الـهـوى لـتـروس قـيـره ليـاجـره |
حضـر عليـه ابلـيـس يـذكـر زمــان ٍ فــاتيـقـول غـيــر الـسـقـس مـافـيـه بـالـمـره |
لـو قـال مـاشـاء الله واكـثـر مــن الايــاتالله قـوي وابــن آدم اضـعـف مــن الــذره |
فــوق ميتـيـن درام حـتـى مـــع الـمـيـلاتيمـشـي بـهـن مـرتـاح والـحـمـل مـاظــره |
فاآخـر طلـوع موصـف لـه مـن الصعـبـاتمـدري وش اللـي صـار كـنـه سـمـع كــره |
نــزل انبـيـر الـزيـت وارتـجـت الـمـكـراتحـدى السبايـك قرشعـت بــآ خــر الـصـره |
طـفــى بـواحــد وآلـعــات بـــه اللـمـبـاتدقــه سـويـش ويـفـوت السـلـف مـافــره |
قلـبـه كــواه الـبـيـن ويـجـاحـده بـسـكـاتيـحــاول انـــه يشـتـغـل بــــس هـالـمــره |
حول وشاف الزيت ينقـط علـى السستـاتشــاف الـبــلا والـهــم والعـيـشـه الـمــره |
بـثـلاث مـيــة الـــف مـدفـوعـة شـيـكـاتمـن غـيـر عشـريـن الــف بالتانـكـي كــره |
مزرفـلـوسٍ وســط جيـبـه مـــع الاثـبــاتعقـلـه يـجــي ويـــروح لا شـــك مـاســره |
جاب الحطب وسط الغماره على الفرشاتاخـــر تـصــرف وسـطــه الـنــار مـوتــره |
شـب الحريـق وزاد عقـب الـدريـول مــاتيبـكـي عـيـون الـلـي يشـوفـه الـيـا مـــره |
|