حبرهُ التعاون والصداقه ويسير هذا القلم ليحكم حياة الإنسان ليكون عالماً
{ ولصداقة القلم الكثير } هناكَ صداقة لا نقوى على إعتزالها ولا نستطيع الإستغناء عنها. إنها صداقة .. القلم .!
فهو صاحبكَ مهما تغير مكانكَ آو زمانكَ .
معكَ في حلكَ .. وترحالكَ .. في صيفكَ .. وشتاءكَ .. في ربيعكَ .. وخريفكَ ..
وهو يتلقى كل ماتريد آَن تبوح به من شتى آصناف الكلام .! فيكشف آسراركَ بحبره ويعرف خفاياكَ بمداده ..
بل ويتعدى ذلكَ .! فيظهر طاقاتكَ ويصقل قدراتكَ لتجد نفسكَ فيما بعد صاحب موهبة ..
كما يتحملكَ في حالة غضبكَ وضيقكَ .. وهو يظل صديقاً مخلصاً معطاءً طيلة حياتكَ .. فلا تبخل على نفسكَ بهذه الفوائد
تخيل الحياة بدونه .. آَليست حياة خالية من تعابير .. العلم .. والمعرفة .؟
بالطبع لآنه يُكمل بناء آُمتنا العظيمة لنحوز شطر المجد .. وهل المجد إلا .. سيف .. وقلم .!
{همسه} آجمل صداقه قابلتها في حياتي هي .. صداقة .. القلم
آعترف بواسطةِ بكل مابداخلي ويحفظ لي سري ويكتمهُ بصدقٌ تام ليس مثل بعض البشر الذين لايصونون الصداقه .؟ والقلم آبلغ من الوصف بكثير فهو شقيق الروح وتوآمها الناطق والقلم جزء لايتجزء من همسات الآرواح