بقدر ما أعلم صرت اجهل وقدر ما أعيّ .. صرت لا أعيّ , حتى عقلي الا واعي صار أحياناّ كـ أسمه لايعيّ .. أهي زنزانتي الانفراديه .. ؟! { ام مساحة لـ الهروب !! وحتى لحظتي هذه لا أعلم .!*
تأملت حالنا نحن المسلمين فجزمت أنّا ابتعدنا كثيراً عن الإسلام
المصيبة هو ما ترتّب على هذا الابتعاد من فقدان للهوية الدينية
بل أصبح الإسلام نردده بدون فهم لمعانيه الكثيرة
اللهم لطفاً بأخواننا في سوريا ، مع أني والله استحي من قول إخواننا
لأننا لم نساهم في سبيل نصرتهم على ذلك الطاغوت