عائض القرني لله درك

عند الحديث عن عالم دين وأديب في اللغة العربية والتأليف بحجم الدكتور عائض القرني فإنك لن تستطيع سرد سيرته وانجازاته بكلمات مقال قصير ، ولن يكفينا كل صفحات الجرائد اليومية والالكترونية لاستعراض جزء بسيط من حياة الشيخ ، وليس هذا مبالغة في المدح والثناء ، بل هو حقيقة واضحة فعندما تسرد حياة شخصيه ناجحة وتتطرق لمراحل بداية بحثه عن العلم والصعاب التي وقفت أمامه والسهر والتنقل بشكل دائم للحصول على معلومة والظروف التي مرت عليه وعرقلت تقدمه نحو النجاح فإن هذا الجزء يحتاج لسرد أجزاء متواصلة للحديث عنه ، فكيف إذا كتبت عن كل انجاز ونجاح ومرحله ، إذن فنجاح الشخص هو الحروف التي تسطر الصفحات فقلتها وكثرتها هي نتيجة جهده طوال حياته ، ولست أنا من يضيف للشيخ القرني مدحا أو ذما فلم أصل بعلمي وإمكانياتي 1% مما سطره لنا تاريخه الحافل بسيره عطره لن تتأثر مهما كان حجم المشكلات والأخطاء التي تكون عظيمه في أعين الناس بحجم مرتكبها ، وعندما نناقش قضية الاقتباس التي وقع فيها الدكتور الشيخ عائض القرني مع الكاتبة سلوى العضيدان فإننا يجب أن نعلم أن من نجرده بقلمنا هو صاحب فضل علينا لا ينكره إلا جاحد للرقي الفكري الذي نقلنا إليه الشيخ على مدى سنوات طويلة ، وعلينا أن نحرص من قذف كلمه قد تخجل عند وقوفها أمام عالم متدين تقي نزيه الفعل وطيب الذكر ، فماذا يعني رفع دعوى قضائية من قبل كاتبه هي تلميذه في مدارس عائض القرني فكم استمتعت لحديثه ، فبث في قلبها نورا وطمأنينة ، وقرأت حرفا من كتاباته فارتقت علماُ ومعرفه ، ولا اقلل من شأن طالب العلم وصاحب القلم ولكن لم تعي الكاتبة للباب الذي فتحته على مصرعيه للنيل من نزاهة الشيخ من قبل عقول صغيره فتسابق كل من هب ودب لتقديم دعاوي قضائية على الشيخ بحجة انه اقتبس صفحة أو شطرا و ليحمد الله أن كاتب كبير تطرق لكتاباته وجمل حروفه الساكنة على أرصفة الانتظار ، وليتها تعلم أن ما فعله الشيخ من اقتباس شبه كامل من كتابها قد ساهم في تقديم الكتاب بشكل ناجح للقارئ المتلهف لشراء كتاب يحمل اسم الشيخ عائض القرني ، فما قام به هو عملية تجميل وتشطيب لبيت صغير فأصبح باسمه فقط فيلا راقيه أبهرت كل من نظر إليها ، وحاول الشيخ تفسير ذلك في رسالة اعتذار خاطب فيها الكاتبة بأسلوب الأب وقابلته بالتهكم وكلمات الانتصار التي توهمت أنها ارتقت بها لمصاف مكانة الشيخ عند متابعيه ، ووضح الشيخ انه يقدم لها مؤلفاته لتعيد كتباتها بأسلوبها وتنشرها فلا مانع يعيقها في ذلك بما أن المعلومة مقتبسه من كتب وعلوم سابقه سواء في مؤلفات الشيخ أو الكاتبة ، ولو أعيد كتاب سلوى العضيدان وكتاب لا تيأس للشيخ عائض القرني للسوق مره أخرى لأقبل الناس على شراء كتاب الدكتور دون نقاش مع معرفتهم بما دار حوله من قضايا فلم تؤثر هذه القضية على جمهور الدكتور بل زادهم ذلك ثقة في قدرات الشيخ والتمسوا له العذر، فما قدمه للعالم الإسلامي ليس بالأمر الهين فقد خدم الإسلام بكل الطرق وترك أثرا طيبا في نفوس المسلمين على اختلاف لغاتهم ، وأريد أن أصل مع القارئ إلى انه الشيخ ليس عاجز عن كتابة مؤلف ونشره فهو يستطيع بما وهبه الله من حفظ تام للقران الكريم وأحاديث السنة النبوية وأشعار العرب وقصص التاريخ وحصوله على الدرجات العليا عن جداره واستحقاق أن يؤلف ملايين الكتب ، والكثير يسمع برامجه ويشاهده يتحدث أمامنا بكلمات كلها درر فلا تمل نفسه من سماعه والإنصات له ، وما فعله للأسف هي غلطة الشاطر بعشره فهو فعل كما كان يفعل الأدباء والمفكرين في عصور ازدهار الأدب والعلم فهو أمر محمود في تلك ألازمنه فلم تكن المادة تسيطر على هاجس الكاتب بل كان هدفهم نشر العلم ، وليس الشيخ في حاجه ماديه حتى يتم قياس الأمر على مقياس الأرباح كما يفعل كل الكتاب ، وبالنسبة لحقوق النشر وحفظ حق الكاتب فهي تتعلق بابتكار معلومة لم تكن موجودة واختراع علم كامل تحت نظريات وفروض فيزيائيه أو كيمائيه أو رياضيه ، أما فيما يتعلق بالأدب فكل كاتب يقتبس كل ما يكتبه مما سبقوه وما هو حق له هو العنوان وطريقة الإنشاء والسرد ، فهل كتاب سلوى العضيدان كله من تأليفها الكامل ولم تقتبس أي معلومة من الكتب الادبيه ، وقد حصلت الكاتبة على حقوقها المادية وهي ما تبحث عنها وسلطت عليها الأضواء التي جذبتها بفكرة رفع دعوى قضائية ، ولم يكفي اعتذار الشيخ فقد وجد الكثير من الكتاب والنقاد في ذلك قصور وعدم وضوح برغم انه كان واضحا ن فماذا يريدون أن يقول لهم الشيخ ، هل يرسل كلمات التوسل والاستعطاف للكاتبة حتى تعفو عنة أم يصف نفسه بكل كلمات الشتائم والسب ليقتنع المتشدقون ، فكل ما ذكره الشيخ ، من حديث قيم ، واستدلال عميق ، وألفاظ مهذبه ، هي دليل على أن للعالم مكانته ، لله درك يا عائض القرني لقد أتعبت من بعدك وننتظر ردك القادم عن كل ما أثير ونثق تماما انك تملك زمام الأمور في إسكات الأفواه الجائعة والآهثه وراء فلول العظماء والعلماء وكل متابعين ومحبين الشيخ من جميع الأقطار في العالم منتظرين إصدارات ترجع الصغير لمكانه وتحرج العاقل من تصرفاته .
أنباء - عائض القرني لله درك

بالنسبة للشيخ عائض القرني فلن يغير الأمر شيئا عند محبية ,,

وليست المره الأولى التي يُهاجم أو يتُهم أو ينال منة !

صدقوني لدى الرجل بحر من العلم والمعرفة

ولن يضيره من الأمر شيئا

الأمر كلة فقاعة صابون ,,

أما الأبواق صدقوني ستختفي حتى مزبلة التاريخ لن تذكرهم


شكرا ياقديره ,, ودامت روح نصره الحق تعتريك

الشيخ عايض القرني له محبوه الكثر
ولن يغير محبتنا له مثل تلك الادعآئات
حتى وان لامست ادعائاتهم الحقيقه لاننا بكل بساطه
استفدنا من علم الشيخ ومؤلفاته ولم نستفد منهم

شكراً لايحده حد

أختي العزيزة , لماذا نكون مع القوي ضد الضعيف دائما حتى ولو كان الحق مع الضعيف كالشمس الساطعه ؟
.
أليس من المفترض أن حبنا للقوي لا يمنعنا أن نقول له : أخطأت ,
.
و لانتهجم على الضعيف ونؤلمه بالتهم , التي سيسألنا الله عنها يوم القيامة .
إنما ترحم الأمة بضعفائها لا بأقويائها .




تقول كاتبة الو طن في ما بين القوسين عن سلوى العضيدان :
.
.
.
( وليتها تعلم أن ما فعله الشيخ من اقتباس شبه كامل من كتابها قد ساهم في تقديم الكتاب بشكل ناجح للقارئ المتلهف لشراء كتاب يحمل اسم الشيخ عائض القرني ، فما قام به هو عملية تجميل وتشطيب لبيت صغير فأصبح باسمه فقط فيلا راقيه أبهرت كل من نظر إليها ، (

.
.
.
طيب استاذتي الكريمه , ريع هذه الفله الصغيره واستثماراتها من له الحق في أخذها ؟
هل يأخذ كل المبالغ ويستأثر بها من عمل التشطيبات فقط ؟
.

رحمة بعقولنا .
.
.
.
.

ثم تقول كاتبة الوطن :
.
.
.


) ولو أعيد كتاب سلوى العضيدان وكتاب لا تيأس للشيخ عائض القرني للسوق مره أخرى لأقبل الناس على شراء كتاب الدكتور دون نقاش مع معرفتهم بما دار حوله من قضايا فلم تؤثر هذه القضية على جمهور الدكتور بل زادهم ذلك ثقة في قدرات الشيخ والتمسوا له العذر (
.
.
.
.

هل تقصدين قدرات القص واللزق الذي حصل ؟
.
.
.
.
.


ثم تقول كاتبة الوطن وفقها الله :
( وما فعله للأسف هي غلطة الشاطر بعشره , )
.
.
.

قبل قليل كنتي تسمينها عملية تجميل و تشطيب كيف أصبحت بهذه السرعة وبقدرة قادر غلطة ؟؟!
.
.
.
.

ثم تعود الكاتبة لتدافع وتبرر بقولها :
.
.
.


( أما فيما يتعلق بالأدب فكل كاتب يقتبس كل ما يكتبه مما سبقوه وما هو حق له هو العنوان وطريقة الإنشاء والسرد (

.
.
.
.

أختي العزيزة , في الكتاب الذي تتحدثين عنه تم اقتباس حتى طريقة الإنشاء والسرد والفواصل وايضا الإخطاء الإملائيه , يعني مثل ما قال خلف الحربي : الشيخ جزاه الله خير لطش الولاعه .
.
.
.
.


وهنا تضع الكاتبة يدها على الفرق :
.
.
.


( فهل كتاب سلوى العضيدان كله من تأليفها الكامل ولم تقتبس أي معلومة من الكتب الادبيه ( :

.
.
.
.

لقد اقتبست سلوى من غيرها ولكنها كتبت اسم كل من اقتبست منه وعزت كلامه اليه لحفظ الحقوق , وهذا ما لم يفعله الشيخ الجليل عائض القرني مع انه اقتبس 90% من كتابها .
.
.
.


ثم تقول كاتبة الوطن :
.
.
.
.

( ولم يكفي اعتذار الشيخ فقد وجد الكثير من الكتاب والنقاد في ذلك قصور وعدم وضوح برغم انه كان واضحا ن فماذا يريدون أن يقول لهم الشيخ (

.
.
.
.
.

الشيخ يا أختي الكريمة لم يعترف بالخطأ حتى يعتذر منه , إنما أخذ يبرر ما فعله بأن أهل العلم بينهم رحم , وأن بن تيمية فعل مثله وفلان وفلان , وكأن بن تيمية يبيع ويتكسب الملايين من كتبه ,
.
.

المتوقع من الشيخ أن يعترف بالخطأ ولا يكابر فحقوق التأليف مضمونه في العالم كله , ولولا ذلك لما حكم عليه بسحب الكتاب من الأسواق وتغريمه بدفع ثلاثمائة الف ريال للحق الخاص و ثلاثين الف ريال للحق العام .
.
.
.
.


وأخيرا تقول كاتبة الوطن :
.
.
.

( لله درك يا عائض القرني لقد أتعبت من بعدك وننتظر ردك القادم عن كل ما أثير (
.
.

ماذا تنتظرين ألستي متأكدة مما تقولين منذ الصباح ؟
.
.


على الأرجح أن الانتظار سيطول , غفر الله للشيخ ولي ولك ولسلوى العضيدان .

.
.
.
ومع كل هذا فالشيخ عائض القرني عالم وبحر له فضله وقدره ولكن لايعني هذا أن نتهجم على كاتبه مظلومه ثبت حقها بالدليل القاطع .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن راشد

أختي العزيزة , لماذا نكون مع القوي ضد الضعيف دائما حتى ولو كان الحق مع الضعيف كالشمس الساطعه ؟
.
أليس من المفترض أن حبنا للقوي لا يمنعنا أن نقول له : أخطأت ,
.
و لانتهجم على الضعيف ونؤلمه بالتهم , التي سيسألنا الله عنها يوم القيامة .
إنما ترحم الأمة بضعفائها لا بأقويائها .




تقول كاتبة الو طن في ما بين القوسين عن سلوى العضيدان :
.
.
.
( وليتها تعلم أن ما فعله الشيخ من اقتباس شبه كامل من كتابها قد ساهم في تقديم الكتاب بشكل ناجح للقارئ المتلهف لشراء كتاب يحمل اسم الشيخ عائض القرني ، فما قام به هو عملية تجميل وتشطيب لبيت صغير فأصبح باسمه فقط فيلا راقيه أبهرت كل من نظر إليها ، (

.
.
.
طيب استاذتي الكريمه , ريع هذه الفله الصغيره واستثماراتها من له الحق في أخذها ؟
هل يأخذ كل المبالغ ويستأثر بها من عمل التشطيبات فقط ؟
.

رحمة بعقولنا .
.
. لو اخذ عائض القرني مقالي ونشره سيلاقي قبول وانتشار على مستوى العالم العربي لماذا ؟ هل لانه سارق ومقتبس ام لانه عالم وله قدرات وامكانيات في تقديم اي معلومه فسبحتان من وهبه القبول .. وفعلا كتاب سلوى ما انتشر الا بعدما نشره الشيخ عائض يعني حقه واسمه ستحق انه ياخذ عليها اتعاب يعني لما تسوي اعلان لمنتج ماتاخذ ارباحك حتى لو كنت مجرد وسيط ... عمل دعائيه للكتاب لا اكثر ولا اقل ... ولا تقول حقوق ادبيه كل مافي الكتاب معلومات مقتبسه عن شخصيات ناجحه ... ايش الجديد في المعلومات .. كل كاتب يجي يصدر كتاب عن قصص تاريخيه او شخصيات ناجحه ويقول حقوق التأليف لما تكون راويه او ديوان شعر يمكن هنا نقول حقوق تاليف ..
.
.

ثم تقول كاتبة الوطن :
.
.
.


) ولو أعيد كتاب سلوى العضيدان وكتاب لا تيأس للشيخ عائض القرني للسوق مره أخرى لأقبل الناس على شراء كتاب الدكتور دون نقاش مع معرفتهم بما دار حوله من قضايا فلم تؤثر هذه القضية على جمهور الدكتور بل زادهم ذلك ثقة في قدرات الشيخ والتمسوا له العذر (
.
.
.
.

هل تقصدين قدرات القص واللزق الذي حصل ؟
.
.بل مكانة العالم وفضله على المسلمين مو انا ولا انت اللي نعرف الشيخ روح المغرب العربي وفي افريقيا وشوف مكانته
.
.
.


ثم تقول كاتبة الوطن وفقها الله :
( وما فعله للأسف هي غلطة الشاطر بعشره , )
.
.
.

قبل قليل كنتي تسمينها عملية تجميل و تشطيب كيف أصبحت بهذه السرعة وبقدرة قادر غلطة ؟؟!
.
.غلطة الشاطر انه اقتبس كتاب كاتبه تبحث عن حقوق ماديه وليس هدفها نشر العلم وتقدير العلماء
.
.

ثم تعود الكاتبة لتدافع وتبرر بقولها :
.
.
.


( أما فيما يتعلق بالأدب فكل كاتب يقتبس كل ما يكتبه مما سبقوه وما هو حق له هو العنوان وطريقة الإنشاء والسرد (

.
.
.
.

أختي العزيزة , في الكتاب الذي تتحدثين عنه تم اقتباس حتى طريقة الإنشاء والسرد والفواصل وايضا الإخطاء الإملائيه , يعني مثل ما قال خلف الحربي : الشيخ جزاه الله خير لطش الولاعه .
.
. بس الفواصل اللي صارت حقوق فكريه ..
.
.


وهنا تضع الكاتبة يدها على الفرق :
.
.
.


( فهل كتاب سلوى العضيدان كله من تأليفها الكامل ولم تقتبس أي معلومة من الكتب الادبيه ( :

.
.
.
.

لقد اقتبست سلوى من غيرها ولكنها كتبت اسم كل من اقتبست منه وعزت كلامه اليه لحفظ الحقوق , وهذا ما لم يفعله الشيخ الجليل عائض القرني مع انه اقتبس 90% من كتابها .
.
.كل الكتاب فكرته مبنيه على الاقتباس فما فيه اي حقوق فكريه
.


ثم تقول كاتبة الوطن :
.
.
.
.

( ولم يكفي اعتذار الشيخ فقد وجد الكثير من الكتاب والنقاد في ذلك قصور وعدم وضوح برغم انه كان واضحا ن فماذا يريدون أن يقول لهم الشيخ (

.
.
.
.
.

الشيخ يا أختي الكريمة لم يعترف بالخطأ حتى يعتذر منه , إنما أخذ يبرر ما فعله بأن أهل العلم بينهم رحم , وأن بن تيمية فعل مثله وفلان وفلان , وكأن بن تيمية يبيع ويتكسب الملايين من كتبه ,
.
.

المتوقع من الشيخ أن يعترف بالخطأ ولا يكابر فحقوق التأليف مضمونه في العالم كله , ولولا ذلك لما حكم عليه بسحب الكتاب من الأسواق وتغريمه بدفع ثلاثمائة الف ريال للحق الخاص و ثلاثين الف ريال للحق العام .
.
.حصلت على حقوقها الماليه وهذا هو حقها اما فكريا فمالها حق ...
.
.


وأخيرا تقول كاتبة الوطن :
.
.
.

( لله درك يا عائض القرني لقد أتعبت من بعدك وننتظر ردك القادم عن كل ما أثير (
.
.

ماذا تنتظرين ألستي متأكدة مما تقولين منذ الصباح ؟
.
.متأكده من امكانيات الشيخ فقط


على الأرجح أن الانتظار سيطول , غفر الله للشيخ ولي ولك ولسلوى العضيدان .

.
.يطول عندي وعندك بس عند عالم مثل الشيخ عائض القرني فهو يعلم متى يدافع عن نفسه ليس بعاجز ...فهو يملك سر الكلمه وسحر القبول
.
ومع كل هذا فالشيخ عائض القرني عالم وبحر له فضله وقدره ولكن لايعني هذا أن نتهجم على كاتبه مظلومه ثبت حقها بالدليل القاطع

رحم الله امرئ عرف قدر نفسه

.

................................. شكرا لكم وجزاكم الله الجنه وما اكتبه هو رأيي الذي اقتنع به تماما ........

أقول للسيدة / سلوى العضيدان (( لاتحزني )) فالحق ابلج
وللزميلة / كاتبة الوطن (( لاتيأسي )) من امكانية رد الشيخ
وقاتل الله المال والشهرة !!!
فبهما فساد الدين والدنيا !!!
وسامح الله الشيخ فقد فتح باب رصيده للاعداء وبسهولة!!!
ولا حول ولا قوة الا بالله
.............

الكاتبة المميزة ( كاتبة الوطن )

أنا معك بهذا السرد الطويل عن الشيخ / عايض القرني ،، وهو بلا شكّ موسوعة علميّة وأدبية قيّمة

ولكن ؟

وما فعله للأسف هي غلطة الشاطر بعشره فهو فعل كما كان يفعل الأدباء والمفكرين في عصور ازدهار الأدب والعلم فهو أمر محمود في تلك ألازمنه فلم تكن المادة تسيطر على هاجس الكاتب بل كان هدفهم نشر العلم

هي غلطة وغلطة كبيرة جداً ولا أجد له العذر فيها
فمحبتنا للشيخ عايض لا تمنعنا قول الحقيقة !!
عند حكمنا على الامور فإننا نحكم بالموجود أمامنا
لا يهمنا من كان الشيخ ؟ ولا ماذا فعل ؟ ولا سيرته ؟ ولا حياته

أيها الفاضلة طالما ان الشيخ لم ينكر فيعني ذلك أن الحقيقة مع العضيدان
ولقد أعجبني استاذنا القدير أبو راشد حينما قال
( لماذا نكون مع القوي ضد الضعيف )
الشيخ أخطأ وهو ليس بمعصوم أصلاً
وكان يجب عليه الاعتذار من بداية الأمر

قليلاً من الحيادية أختي الفاضلة فجميعنا نُحب الشيخ عايض ولازلنا
ولكن ما فعله خطأ

شكراً لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الطميشاء

الكاتبة المميزة ( كاتبة الوطن )

أنا معك بهذا السرد الطويل عن الشيخ / عايض القرني ،، وهو بلا شكّ موسوعة علميّة وأدبية قيّمة

ولكن ؟



هي غلطة وغلطة كبيرة جداً ولا أجد له العذر فيها
فمحبتنا للشيخ عايض لا تمنعنا قول الحقيقة !!
عند حكمنا على الامور فإننا نحكم بالموجود أمامنا
لا يهمنا من كان الشيخ ؟ ولا ماذا فعل ؟ ولا سيرته ؟ ولا حياته

أيها الفاضلة طالما ان الشيخ لم ينكر فيعني ذلك أن الحقيقة مع العضيدان
ولقد أعجبني استاذنا القدير أبو راشد حينما قال
( لماذا نكون مع القوي ضد الضعيف )
الشيخ أخطأ وهو ليس بمعصوم أصلاً
وكان يجب عليه الاعتذار من بداية الأمر

قليلاً من الحيادية أختي الفاضلة فجميعنا نُحب الشيخ عايض ولازلنا
ولكن ما فعله خطأ

شكراً لك

لله درك أخوي فهد الطميشاء ,
.
وما أجمل أن نكون منصفين , ولا يصرفنا الحب عن الحق .