|
وصلتني الدعوه وانا اليـوم موجـودماتنفـع الاعــذار لــو هــي عـديـده |
دون المواجب نفرز البيض و السودوحـق الرفيـق اللـي عليـنـا نـزيـده |
ولـو المدينـه دونهـا بـحـور وحــدودنـجـي لـهـا لــو المسـافـه بـعـيـده |
يقودنـا حــب الجمـاعـه لـهـا قــودوتشريفـهـم ربـيـع قلـبـي و عـيـده |
ويا عيال راشد مانسينـا غـلا العـودشـيـخٍ عـلـومـه بـاقـيـاتٍ جـديــده |
وليـا ذكرتـه شاقنـي جـاره حـمـودشريـان قلبـي يلتقـي مــع وريــده |
حتى ولو غابوا بقـى الذكـر محمـودالطّيـب يبقـى لـه مــوار وشـريـده |
لعلهـم فـي ظلـمـة القـبـر ولـحـودمكرّميـنٍ مـا اشتكـوا مـن وقـيـده |
ولا مات من عقّـب صناديـد وفهـودتـوارثـوا عنـهـم صـفــاتٍ حـمـيـده |
ولي الشرف يامنبع الطيب والجـوديــوم اتعـنّـا مـــن مـديـنـة بـريــده |
والليلـه الفرحـه لهـا جيـش وجنـودوعم الفرح باركان ذكرى المجيـده |
جمـوع المحبـه تلتقـي كنهـا وفــودوالشعـر زان وننتـقـي مـنـه غـيـده |
ونـبـي نـبـارك للعريسـيـن بالـخـودولعـلـهـا دايـــم حــيــاةٍ سـعـيــده |
حمـود مدحـه مايبـي عـدّ و شـهـودوعبد الرحمن اللي ينومـس هديـده |
نسل الرجال الي كمـا غالـي العـودخصـلـة سداحـيـنٍ ونـعـم البـديـده |
روسٍ مضريـنٍ علـى ضربـة الكـوديوم المواقـف والظـروف الشديـده |
والشعر صيدٍ شاعره نـوب مصيـودنـوبٍ عـن الشاعـر تلـوذ الطـريـده |
حاولت انزّهـا عـن النقـص والـزودالمستمع يطـرب لمعنـى القصيـده |
وان كان شفتم في معانـيّ منقـودارج السموحـه مـا بغيـنـا الزهـيـده |
وصـلاة ربـي عــدّ مـاكـان مـعـدودعلـى شفيـع الخلـق واكـرم عبيـده |
|