|
سمعت لي كلمةً مـدري وش أقصاهـاحـزت بصـدري وانــا مـانـي بهارجـهـا |
لـوكـل كـلـمـه الـــى جـتـنـا تبعـنـاهـابعـنـا الثميـنـه بسـعـرً مـــا يخـارجـهـا |
لـو مـرت السمـع مــا كـنـا سمعنـاهـاونـقـفـل الـــراس عـنـهـا لايبرمـجـهـا |
ومــن يــم هــذا لـهــذا مـــا نقلـنـاهـاوالنـاس واجـد وتلـقـى مــن يروجـهـا |
ومـن جابـهـا بـيـن خـلـق الله ووداهــالـو بـه مراجـل تـرى نفسـه يسمجـهـا |
ومن عامل الناس في سابق خطاياهـايقـعـد بـــدارً خـــلا مـــا داج دايـجـهـا |
فـي كنـة ً تشـوي الجـربـوع رمضـاهـاتابس غصون الشجر مـن حـر واهجهـا |
والناس بالحق حكم الشيخ ما أرضاهـاماتـرضـي الـنـاس لـوأنــك تحجـجـهـا |
وياللـي تبـي الطيبـه خذهـا وعطنـاهـاخـــل الطـريـفـه طـريــه لا تثـلـجـهـا |
وأقضب طريق الاوادم وامش ممشاهااتبـع دروب الـعـرب وانـهـج مناهجـهـا |
وأرســم لنفـسـك أحـــدودً لا تـعـداهـامن حط نفسه بـدرب الضيـق يحرجهـا |
وأن كـان نفسـك هواهـا قــام ينحـاهـاحـط الاعنـه بـروس الخيـل وأسرجهـا |
وفـكــر بمنكـافـهـا قـــدام مـغـزاهــاوأضـرب احساباتهـا وتـشـوف ناتجـهـا |
وكـلً بعـضـده يـمـوح الـدلـو برشـاهـاوتلقـى كبـود الضوامـي مـن يبرهجـهـا |
وان كـان تـوك علـى صـدرك تهجـاهـاحـنـا تـرانـا نـــدرس فـــي مناهـجـهـا |
مــن يــم مصباحتـهـا نبـعـد معشـاهـاالــى قـعـد راعــي الـضـلـع يـدرجـهـا |
لوهـي صعيبـه الـى انعاجـت عدلنـاهـاواللـي تجـي مستقيمـه مــا نعروجـهـا |
نهـتـم فــى وزنـهـا وأبـــرام معـنـاهـاومــن الكرسـتـال والـلـؤلـؤ نتـوجـهـا |
مـثـل الجـواهـر الــى مـنـا نظمـنـاهـاواسلوكهـا مـن جديـد الـزري ننسجهـا |
مخـايـلً تـرتــدم والـصــدر منـشـاهـاان دك بـالـبــال هــاجــوسً يهـيـجـهـا |
واليا امطرت ضاقت الوديان في ماهاتأخذ الـى الحـول مـا يبسـت مدالجهـا |
وأن صـدت النـاس عـنـا مــا تبعنـاهـامــا تقـفـي الـنـاس عـنــا وانتولـجـهـا |
وأن جاتـنـا الطيـبـه بالطـيـب زدنـاهـاالطيـبـه بالعـسـل والسـمـن نمزجـهـا |
وأن جاتـنـا الثانـيـه نـصـبـر ونـرفـاهـايمـكـن الــى فــاق راعيـهـا يعالـجـهـا |
وأن عادهـا عـودة ً مــا عــاد ينسـاهـامن حربـة فـي صميـم الصـدر نولجهـا |
مسمـومـة يبـلـش الدكـتـور بـأدواهــامايقـنـع الخـبـل لـيـن انــه أيلامـجـهـا |
|