بسم القائل

الا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ) .
اللهم اجعل قلبي مطمئنً بذكرك و جعلني حافظاً له ،
احببت هذه آلاية و قد لا اكون اتلذذ بمعناها المعنوي ، فقط استماع و من ثم لا اتوقع ان يتم الادراك
غالباً ما تتعاكس الاتجاهات فتصنع شرار يضيء في سماء حياتنا ، معلنً لنا عن اعتلاء لسماء الاستغراب !؟
سؤال و من ثم يٌجر باستفهام و عل به ينهال مع التعجب و الانكار .
نت آنا .. لماذا انا .. ماذا افعل ولماذا اعمل ،،
حقاً يخالجني شعور الساقط من هاوية لا يدك قاعها . تتلاطمني تيارات الرياح الهائم
فقط لاني لم اتعرف على نفسي اكثر و نجد بكل بساطة مقولة ( انا عرف نفسي ) . تعرف نفسك !؟ عل بها تلك الابتسامة الساخرة تمتلئ بشكل عفوي لتقول : هيهات هيهات يا من عرفت لنفسك ،
لا اعلم اكان لخاطرتي وصولاً للاذهان ، اما انا اتغنى بلفح الوجدان ، او هو ما يسمى بعقلي الاخر عقلي كامل الوجدان ( العقل الباطن ) .
كلما عرفت معنى انك انت لعبادة الله وحده .. زال عنك كل هاجس السؤال من انت و ماذا تفعل و لمن تعمل .
ويك اني بشخص لطم بوجهه الاسلام ، تراقصة يداه على اما لقيى القرآن .
لكن واسفاه واسفاه ،،
استمر بالالهاف على افكاري البلهاء ،، ليت اكون بيوماً اعرف من انا .. انا .. انا .. !
خاطرة بسيطة وددت ان ترتسم في محيا صفحة موظوعك الوقر اخيتي /ريم
فليحفظك الرب من كل مكروهـ وليكن الرب في عونك و جعلكي ممن اذا خط قلمه ارتعشت له الاقدام من جور الكلام .
تقبلو مروري الاخوي .. عل ان اكون ذو شخصية محببة لديكم .. طبتم و طابت اوقاتكم ..
محبكم / ابو هديل