الحقيقه هذه القصيده أحفظهامنذ عام 1408هـ
وأعتقد لست جازم بإنها للشاعر القطري فيصل السبيعي
أحببت إطلاعكم عليها وأرجو أن تحوز على رضاكم وإستحسانكم
|
|
الجادل اللي تعّلـت فـوق عـرش النـزاعفي عـرش قلـب عجـز يحتـال ويفوتهـا |
فـي عيـن مجنونهـا زادت علـو وارتفـاععلـى مــدار الـغـلاء تـفـرش براشوتـهـا |
يوم إنتشلنـي هواهـا مـن بحـور الضيـاعاللي ذبحني شعـور الخـوف مـن صوتهـا |
قلـت إنتهـا جايـر الشـده ومـر الصـراعوالـراحـه اقـبـل بختـهـا يـــم مبخـوتـهـا |
وأثر الهوى يزرع العاشـق وجـع والتيـاعالعنكـبـوت الـحـزن بــه تنـسـج إبيوتـهـا |
يلعب بقلب الشقى لعب الهوى بالشراعأو شجرة فـي صحـاري ممحـل إخبوتهـا |
مثلـي كبـر جرحـي النـازف وزادإتسـاعوالكبـد صـار إحـتـراق أطرافـهـا قوتـهـا |
على هنوف لوت سلـك الشبـك بالـذراعوفـيـه إبهتتـنـي وأنــا قفـيـت مبهـوتـهـا |
في فكرها فـي ذكاهـا بإختـلاف الطبـاعفي ضعفها العاطفـي فـي قـو جبروتهـا |
في عاصفة شوقها في سرعة الأندفـاعفــي طهـرهـا إبــوح بينـهـا ومغمـوتـهـا |
فـي معجـزة ثقلهـا فـي قــوة الأمتـنـاعفــي هـرجـهـا وإنفعالـتـهـا وبسكـوتـهـا |
في حزنها في تعبها فـي نقـاء الأنصيـاعفــي نعتـهـا المنتـثـر رقـــه لمنعـوتـهـا |
فـي لونهـا مـن خجلهـا دم قلبـن رعـاعأغـصــان تـوتــن ملـونـهـا ورق تـوتـهــا |
في رمشها يوم تغضي بالعيـون الوسـاعتعـيـد فتـنـة حــروب السـحـر بوقوتـهـا |
جند المباخر تطوف إبهـا علـى الأجتمـاعلاسـلـمـت كـــل ســاداتــه لـهـاروتـهـا |
اللـي حكمنـي هواهـا حكـم مايستـطـاعأقفـت بـروحـن بـسـاط البـعـد تابوتـهـا |
كنت أحسبني على الفرقاء قوين شجاعوأثـر القلـوب إفتـراق إضعونـهـا موتـهـا |
|
وسلامتـــــــــــــــــــ ـــــكم