
من هنا يبتدئ الطريق ..
وفي آخر الأبيات ينتهي بصورة أخرى :
::
|
|
وش راي أبوفيصل إلى صار ما صاروأقفى الحبيب وراح مع لجّة النـاس |
يــا ابـوزوايـد زاد هـجـره بـالاعــذارواعلن صدى هجره على كل نبراس |
عندك خبـر يالراشـدي والخبـر سـارومن لا تعّلم من خطا الراي يحتاس |
واخذتلي مـع جملـة النـاس مشـوارواثر العرب يشكون غفله وهوجـاس |
ياخذهم الهاجوس مع سبـع الاقطـارهمّ وغلا وإعجـاب صـوره اوسـواس |
جنّبـت عنهـم والـهـوى خـاطـره دارلا بـاس يـا قلـوب المحبيـن لا بـاس |
أحلى مـن دروب الهـوى شبّـة النـاروعلـى يميـن النـار دلـه ومحـمـاس |
|

::