|
|
جعل السحـاب اللـي بروقـه لهـا ضـوحيـرخـي همـالـيـل الغـشـيـن الـقـراحـي |
على قرى ساحـوق مـن فـوق واطلـوحو ريـكـات وذريــرة وهــاك المشـاحـي |
لـو كـان مالـي فـي مراعـيـه مصـلـوحلا نـيــب لامــــوده ولا نــــي مـتـاحــي |
متـريـحٍ مــن بـيـن جــدران واسـطـوحمبـطـي مــن الثنتـيـن خــالٍ مـراحــي |
لي صاحـبٍ مملـوح مـع نـزل مسـروحيلـعـب بقلـبـي لعـبـة مضـيـم ضـاحــي |
وجـدي عليهـا وجـد مـن جـاه سامحـوحبـنـحـور قـــومٍ يـشـهـرون الـسـلاحــي |
عـنـده ثــلاث أذواد مـاهـن بـشـرشـوحخلفـاتـهـن تسـعـيـن غــيــر الـلـقـاحـي |
إلــى صـعـق جـنـه عـرازيـل وطـفــوحتـركـي عـلـى راس الـغـزال الـلـواحـي |
وجـاهـن عـقـيـدٍ زاحـهــن كـلـهـن زوحوربــعــه وراه يـجـمـعـون الـطـيـاحــي |
و تخالـفـوا عـنـد الطـفـوح أم طلـطـوحأم الخـراطـيـم الــطّــوال الـشـنـاحـي |
و أن صـد قـام الغيـض يسقيـه ذرنــوحوإلـيـا بـغــى يفتـكـهـا ، مـــن يـنـاحـي |
وجاهم بـدون شعـور مـع راس جـردوحو رمــوه عطبـيـن المـرامـي وطـاحـي |
كد كنت عـن روس المراقيـب منصـوحنـصـيـحـةٍ مــــا كـلـلــت بـالـنـجـاحـي |
قـام الحمـام يـنـوح فــي قـمـة الــدوحغـنـى وأنـــا نـايــم وفـزيــت صـاحــي |
أخــذت لــي غـطـه وصـحـانـي الـنــوحوقـعـدت ألاحــي لـيــن لاح الصـبـاحـي |
و عديـت مـن روس المراقيـب لحـلـوحلحـلـوح مــن روس المراقـيـب فـاحـي |
مدمـلـجٍ ممـسـوح جنـبـه تـقــل لـــوحمـثـل الـزجـاج تـمـوج عـنـه الـريـاحـي |
عـديـت بــه سـالـم وحـولـت مـجـروحوأنـا أحسـب أنـه سلـوتـي و انشـراحـي |
حولـت فـي جرحـيـن مغـلـق ومفـتـوحوطعـون شلـفٍ مــن جمـيـع النـواحـي |
وشميـت لـي ريـحٍ خطيـرٍ علـى الـروحريـحــان والـريـحـان ســــمٍ ذحــاحــي |
لاكـــان كـانـنـي تشـافـيـت مـسـمــوحوإن مـت جعلـك مــن ذنـوبـي مبـاحـي |
إلا أن حـبـك تقضـيـة وقـــت ومـــزوحقلها علـى المكشـوف وأطلـق سراحـي |
مـا يشبـع الجيعـان مـن ريـحـة الـفـوحولا يـزي الضمـيـان شــوف الضحـاحـي |
لا زم تبيـن لــي عــن الـحـب منـضـوحمــا بالخـفـى خـيــر الـبـيـاح البـيـاحـي |
أمـا أنتـظـر وإلا أنسـحـب عـنـك وأروحوأنـتـه تــروح وجـعـل دربــك سمـاحـي |
و راسك من الشرهات بالسمن ممسوحوالـلـي طـونّـه بـيــض الأيـــام راحـــي |
|