اسناد عبد الله بن سمير الفريدي لحمود الحمر الفريدي:
|
|
هات القلم واكتب على القاف والطرقوسـجـل لـنـا قــافٍ طرقـنـاه طـرقـا |
نـاح الحـمـام ونـحـت مثـلـه ولا فــرقنـوحـي مـثـل نـوحـه ولافـيــه فـرقــا |
وانـا كتمـت الحـب ولعـيٍ مـع الــورقويــزداد دمـــع الـعـيـن لانـــاح ورقـــا |
علـى وليـفٍ مـحـرقٍ ضـامـري حــرقحتـى اصبحـت منـه المعالـيـق حـرقـا |
حبه علـى وضـح النقـا مـا ادرقـه درقولاعمرهـا حـاكـت بــه النـفـس درقــا |
ابـــو ثـمــانٍ لاضـحــك كـنـهـا بــــرقينتابـنـي حـبـه عـلــى الـكـبـد عـرقــا |
طعـنـات سهـمـه بالحـشـا لونـهـا زرقمــن كـثـر زرقـــه للمعـالـيـق زرقـــا |
ياحمـود اثـر النـاس مـن بينهـم فــرقفــرقٍ مـثـل مابـيـن غـــربٍ وشـرقــا |
ماقلتـهـا كـــلاّك ولامـقـصـدي قـــرقلــو ان بـعـض الـنـاس يخـويـك قـرقـا |
مركـب غرامـي طابـعٍ باوسـط الغـرقامـا حصلّـي اسـعـاف فالـحـال غـرقـا |
نـزّل مجاديفـك ثـم شويـش بــي وارقبـطـوق النـجـاة لـبــر الامـــان نـرقــا |
جتـك الرسالـة بسرعـةٍ تسبـق الـبـرقعـبـر الاثـيـر اتجـيـك مــن غـيـر بـرقـا |
|
رد حمود الحمر الفريدي:
(( هذا مردي على ابن سمير وعلى
منهاج غير منهاجه لتعذر القافية على منهاج القصيدة الاولى ))
|
|
مرحبا ياللي شرح لي عن حوالهفـي ظـروفٍ للاجابـه مغلقـاتـي |
اجتهدت بكل ما املك من بسالهمار ضاعـت حيلتـي بالمفرداتـي |
سكّر الطـاروق والماجـود قالـهولي طبيعه ما اتوطا السارياتـي |
ابـو فايـز مرسـلٍ لـيّـه رسـالـهايتشكـا مـن غــرام المترفـاتـي |
من هواء الخفرات واعزي لحالهعقبن بالميسـوي رمـح الزناتـي |
يابـو فايـز جعـل يفـداك الحثالـهيـا سليـل الجـود راع الواجبـاتـي |
ابلجٍ من طيب ابوه وطيب خالـهجامعٍ مـع الرجولـه طيـب ذاتـي |
ياوسيع العرف عندي لك مسالهوانـت حـرٍ جامـعٍ كـل الصفاتـي |
الهواء يا بن سمير اتـرك مجالـهيـوم صـارن الـرسـوم مبينـاتـي |
اجتهد في طاعة المولى وسالـهاطلـب الله بالمروفـه والثبـاتـي |
كل مسلم حق يقنـع فـي حلالـهمايطـالـع للطـيـور الطـايـراتـي |
التغـزل مالـنـا بسـوقـه عمـالـهبايـعـيـنـه يــازبــون الـوانـيـاتـي |
التغـزل بالمشيـب مـن الجهالـهكل وقتٍ لـه حصـاد ولـه نباتـي |
لي ثلاث عقـود عـن الغـي دالـهمالتفت بالزين لـو ياخـذ عباتـي |
واختصرت القيل مالي بالاطالـهجعل ابو فوّاز ما ينسـى وصاتـي |
|
(مجاراة لقصيدة الشاعر عبدالله بن سميرالفريدي الموجهة للشاعر حمود الحمر الفريدي
والتي اعجبت فيهارغم صعوبة قافيتها )
|
|
|
قاف ٍ قريته حرك عروقـي الـزرقخـلـى وريــدي ينحـدربـي ويـرقــا |
القلـب والنبظـات والـدم والـعـرقتحـركـن باسـبـاب ذكــره لطـرقـا |
احترت بالافكار كيف اسلك الطرقوواســي العـومـا بـحــب ٍ تـعـرقـا |
يذكر وليفه بالحشـا سارقـه سـرقويخشى تروح الروح باسباب سرقا |
لاشك ماحـدد مكانـه مـن الشـرقفـي نجـد وإلا غـرب بـحـدود بـرقـا |
وإلا مع الأشـوام فـي ديـرة العـرقوإلا مـع الأتــراك والـبـاش مـرقـا |
وإلا عـلـى لبـنـان وبنيّـهـا الـبــرقتلع الرقـاب ومشيهـا مشـي ورقـا |
حدد مكانـه يالبناخـي علـى اليـرقوابـشـر بـعـزك يــم داره يـطـرقـا |
فـي جاهنـا وفلوسنـا نغرقـه غـرقعلى النقا وايضا علـى راس مرقـا |
إن طاع وإلا بالنمش نمرقـه مـرقوأنتـه سليـم وصاحبـك بالصمـرقـا |
|
|
|
|
مساجله بين عبد الله بن سمير وحمود العويني ومجاراة سعد بن هذيل 
العرض الشجري
