هذه القصيدة أشتهرت كثيراً ، وهي من أروع القصائد السامرية ، التي تغنى بها أهل العشق والسمر وعازفي الربابة .
فغالباً ما تجدها تحت مسمى ( فلكلور شعبي ) ، لعدم معرفة قائلها
- القصيدة
|
لا تكـاثـر جيـتـي يــا نـظـر عـيـنـيالله الـلـي جابـنـي لـــك وعـنـانـي |
مـاشـيٍ دربٍ مـشــوه المحبـيـنـيبـالـمـودة راجـــحٍ لـــك بـمـيـزانـي |
أحسب أني مثل مـا أغليـك تغلينـيمـادريـت إنـــك عـــدوٍ وقـومـانـي |
وأثـر لـك يـا متلـف الـروح قلبينـيقـلـب يبغضـنـي وقـلـب يتمـنـانـي |
كــم هـنـوفٍ عـنـد أهلـهـا تمنيـنـيكـزت المرسـول كلـه علـى شانـي |
تحسـب انـك يـوم قفـيـت كاويـنـييوم تكفي الحوض في وجه ظمياني |
سيـد الخفـرات مـا تـوفـي الديـنـيخنتنـي مــن غـيـر حــق وبرهـانـي |
الجفـاء مـن بينـنـا موقـفـه شيـنـيمـن فعـل خيـر يجـازى بالإحسانـي |
خـوفـي الله لا تصيـريـن لا ثنـيـنـيصـفـي النـيـة وصـيـري لـوحـدانـي |
يـــا حبـيـبـي اسـقـنـي لا تخلـيـنـيلو أموت من الظمأ ما احد سقانـي |
|