|
|
يـا وجـودي وجــد مـجـروح الـفـواديمـــن هـنــوف ثـوبـهـا يـجــرح (.....) |
شـافـهـا بالملـعـبـة يـــوم الـعـيــاديطشت الشيلة و ماحـت فـي جعدهـا |
كـنـهـا بالمـلـعـبـة صــفــرا تــــراديبالـحـبـال الـلــي مـلــواتٍ عـقـدهــا |
سمعـت أصـوات العـزاوي والهـنـاديمـن عياطيـر السطـر يطـفـر زبـدهـا |
تـحـتـري شـيــخٍ يـقــود ولا يــقــاديمنـكـفٍ بطـمـاعـةٍ لـحـقـوا طـردهــا |
لحـقـوا الفـرسـان بظـهـور الجـيـاديوكـل راعــي مـهـرةٍ ركــب ولكـدهـا |
لابــةٍ تقـلـط عـلـى جـمـع الـمـعـاديميـر ربــي عاقـهـا وأطـفـى سعـدهـا |
خيلهـم يــم الـخـلا عـقـب الـطـراديمــا تبـقـي مــا يبـقـى مــن جـهـدهـا |
روحـت مثـل النعـام امــع الحـمـادييـوم سمعـت صــوت خـيـالٍ رهـدهـا |
بنـت شـيـخٍ مــا ينـافـس بالـشـداديكلـمـتـه كــــل القـبـيـلـة تعـتـمـدهـا |
مـا تلـد بعينهـا فــي شـخـص عــاديولا يـسـود الغـابـة إلا حـكـم أسـدهــا |
أتـفـق معـهـا عـلـى غـيـر الفـسـاديايـتـزوجــهــا ويــاخــذهــا بــيــدهـــا |
فــوق خـبـرا جمـعـت كــل الـبـواديكــل مــن عـلـم بـهـا شــد ووردهــا |
سيلتـهـا يــوم هـــل قـــران حـــاديمـزنـةٍ كـبـر القـطـاة أصـغـر بـردهـا |
وكـل مـدة قيضهـم والـوضـع هــاديوأن حصـل لـه فرصـة جــدد عهـدهـا |
لـيـن قــام الـحـر ينـقـص والـبـرادييـتـزايـد والـمــزون أوحـــم رعـدهــا |
نـاحـرت لـديـارهـا قـطــم الـتــواديأورحــت ريــح الحـيـا يـمــت بـلـدهـا |
وأرسلـوا عـسـاس للعـلـم الـوكـاديثــم جـاهـم فــي عـلـومٍ مــا بعـدهـا |
مـا بعدهـا غيـر صــوت الـلـي يـنـاديوكــل راعــي خيـمـةٍ شـلــع وتـدهــا |
وقـربـوا حـمـر الونـيـتـات الـجــداديوالبيـوت السـود طـاروا فـي عمـدهـا |
أستخـفـوا تـقــل قافـيـهـم هـجــاديكـل مـا جــو مصـغـرٍ شـالـوا ولـدهـا |
مالـهـم يــم الغـنـم شــف ومــراديمـــا شــقــوا بنعـيـمـهـا ولا نـجـدهــا |
روحــت قطعانـهـم مـثـل الـجــراديتتعـب الحسـاب مـا يحـصـي عـددهـا |
والـهـوى مـعـروف شــيٍ لا إيـــراديوالنتيجـة موسفـة مــا أحــدٍ حمـدهـا |
يتـسـرب مــع حــلاه مــن الـمـبـاديســم حـيـة والـفـراق أمــر وأدهـــى |
لـو صبـر راع الهـوى صبـر المـهـاديالـجـروح تـبـيـن لـــو أنـــه جـحـدهـا |
أنطـلـق مــع دربـهـم حـاديـه حــاديوكـل مــا جــاء نـزلـةٍ مــر ونشـدهـا |
لـيـن بــاد ولا لـقـى عـلــمٍ وكـــاديبـاهـت الأخـبـار عنـهـم مــا وجـدهــا |
كنـت غـادي وأحسـب المـدّل غــاديوالنتيجـة تنكشـف لــو طــال أمـدهـا |
كـنـت أغـنـي مــع مـغـنـي يـابــلاديوأحسب أن اسمي مسجل في سندها |
ليـن عـرضـت للمـسـاوم والـمـزاديعكس ما جاء في كتاب اللـي مهدهـا |
|
|