25-04-11, 11:46 PM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | صاحبـة قلـم مشرفة سابقة
| الرتبة: | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | Mar 2010 | العضوية: | 2778 | الجنس: | ذكر | المواضيع: | 1216 | الردود: | 7671 | جميع المشاركات: | 8,887 [+] | بمعدل : | 1.64 يوميا | تلقى » 4 اعجاب | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | | نقاط التقييم: | 447 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
مجلس حــديـث الــقــلـم قصة ســـــــــــــجى قصة ســـــــــــــجى في ظلمة الدجى ارتاح البال قليلا ثم هجى وتوارت ايامه خلف ستار للوراء يُسحب حتى بجنون الفكر سرح وسلى فرويت قصة من نهج الواقع وبخطوط الخيال تكتب ثم تُقرأ وتحكى الطفلة سجى في ظلام الليل والعالم في سبات لا يسمع ولا يرى يخطفها الخيال الى أعلى فرس أبيض يحملها من ظلم الظلام وحياة البئس والعرض الذي هيء له أن يُنتهِك لجأت سجى الى فكرها الحائرالذي يبحث عن صدر حنون وأيادي بيضاء تداعبها وتلاطفها وتأخذها بأحضان وعن الواقع ينشلها وحين ذاك في وقت تفكر به سجى وهي من وضعها محتارة تبكي ومن واقعها تريد الهروب وتتمنى ان يكون لها با لبيت غلا في تلك الليلة دق جرس الهاتف وإذا بثعلب مكار يريد ها وعقلها المتخلخل الذي عاش بظلم وتأ زما دُهشت سجى وهي ابنة الثالثة عشر من العمر وفي طفولتها قد شاهدت الظلم والبلى من فعل زوجة أب ليس عندها ذرة من الأخلاق والدين أوحتى الرحمة التي من الرحمن تُعطى كان اتفاقها مع هذا الثعلب فهما جنود لشيطان لاينام ولا عينه تغفى يريد بالطفلة أشهى رذيلة حين تكون فريسة له تُهدى سجى ترد على الهاتف بخوف يسحبه كلمة حياء ثم يليه كلام يتر ددى مَن على الهاتف أنت صديق أو تائِه أو تريد بيت آخر غيرنا فسييل الكلام من فيه كحلاوة أو اطعم و أ لذا حتى سال و سيل لعاب الطفلة ولعب بعقلها ثم بِها هوى فكلام ثم حديث فموعد آخر الليل لتبادل الغرام والهوى طفلة بريئة أصبحت ضحية عقول وخطوط الخيال التي تنسج لها من الثعلب والزوجة وهلاكها الذي في البيت خطى وتخطى في سواد ليل وظلم زوجة صارت فر يستة سجى فتلاطم الكلام وانتهى بجمال التحية في تلك الليلة موعد مع الثعلب حتى في غرفتها أمسى وأضحى ومع الاتفاق موعده يتكرر بمبلغ من المئاتِ والذهبِ كل إسبعوع هنا للزوجة يُعطى حتى سئِمت سجى فباحت لأ صغر طفل في البيت الذي كشف ظلام في البيت يسوده سُدى فنطق في كلمة أمام أبيه فصارت نجاة للطفلة سجى أخذ الأب الكلمة باعتباره دليل للظلم وللفكر حين طغى فراقب البيت وأثبت كلام من الطفل ِأخذه بالعقل ِوالفكرِ به نما فترجمه تصرف حكيم قام به الأب نحو نجاة سجى فغفلته عن ابنته أوصلته لأبشع منظر ولِروحه جرح أوجع وأدمى فمن الرحمن عليها بظهور حقيقةَ اختفت عن الأنظار في ظلمة الليل الذي هو ستار لكل ظالم يطغى ألفتها أول محاولة لي بتأليف قصة وبقلمي كتبتها ، وأنتظر رأيكم بها ((ميس الريم))
التعديل الأخير تم بواسطة ميس الريم ; 25-04-11 الساعة 11:52 PM |
| |