|
لايـطـوّل سكـوتـك ولا يـطـول سكـاتـيتــرى الـدعـاوي بسـيـطـه ...لاتكـبـرهـا |
خلـك عـلـى خـبـري وظـنـي وهقـواتـيخابـرنـي الضـيـق والضيـقـات خـابـرهـا |
وسـع لـي الـبـال يــا سـيـد طموحـاتـيولا تغيـر النظـره الـلـي كـنـت ناظـرهـا |
تقـول حــب البـشـر طــوق مسـاراتـيأبــك. أنــت حـبـك مسـاراتـي يسيـرهـا |
إن غبـت عانـت عيـونـي مــن معانـاتـيذكــرك يصبـرنـي... وطيـفـك يصـبـرهـا |
لا يابـعـد شهـرتـي وأعـظــم نجـاحـاتـيوكل القصايد مـن أبسطهـا ليـا أشهرهـا |
ولا يـابـعـد مـــن يـــدور لانـكـسـاراتـيشعـار سبـب وجـودي ضـيـق خاطـرهـا |
أنـت أجمـل اللـي تسجـل فـي سجلاتـيإن جيت وين البشر.وإن رحت ما أكثرها |
يــا أول وآخــر قصـيـدي وأروع أبيـاتـيمـحـد يـحـب القصـايـد كـثـر شـاعـرهـا |
مــا فــاق حـبـي لــك إلا حـبـي لـذاتـييـعـنـي أحـبــك مـحـبـه مـــا تـصـورهـا |
يـا أصـدق مــن النـشـوه فــي بدايـاتـيلاقلـت لـي كـم بـيـت وقـالـوا إنشـرهـا |
و أغلى من الدمعـه اللـي كـل صدماتـيتطـلـب إيـديـهـا وأحـجـرهـا ولا أنـثـرهـا |
وأحــن مـنـي عـلـي إن شـفـت زلاتــيألـقــاك بـررتـهـا... وصـعــب أبــررهــا |
و أطهـر حكـايـة محـبـه فــي حكايـاتـيمــن قـبـل أعيشـهـا حسيـتـك أطهـرهـا |
لا تلـومـنـي لابـديــت أخـــاف وأحـاتــيكــل حـاجـة غالـيـه مــا ودي أخسـرهـا |
ولا تـضــايــق إذا كـــثـــرت جــيــاتــيضيعـت فيـك السنـيـن وجـيـت أدورهــا |
تــعــال رتـبـنــي ورتــــب حـسـابـاتـيأو تــــــدري... رتــبــنــي وبـعــثــرهــا |
مو مشكلـه لـو تصيـر أطـول مسافاتـيالمشكـلـه لا بـديـت أحـسـك أقـصـرهـا |
أكـبـر عـيـوبـي بـديـتـك مـــن نهـايـاتـيوأكـبـر عيـوبـك لقـيـت أولــك بـآخـرهـا |
يـا مكتشـف عالمـي وأقـدم حضـاراتـيحــرام كـسـر الخـواطـر بـيـد جـابـرهـا |
مـادام تقـدر علـى اللـي فـوق قـدراتـيلا تذخـر الفـزعـه الـلـي قـلـت ذاخـرهـا |
رجعنـي لوقـتـي أو رجــع لــي أوقـاتـيعامـيـن تنـطـرنـي وعـامـيـن نـاطـرهـا |
وتـقـبــل الــــود والـشـكــر وتـحـيـاتـييـا ساكـن الـروح والــروح ومشاعـرهـا |
و روّق. وركّــز. وحــاول تفـهـم الآتـــيفـكـره وتـأكـد قـلـيـل الـلــي يفـكـرهـا |
"لـو إن غـيـري مـعـك يـسـوي سـواتـيقلـت أنـت نعمـه وهــو عـاجـز يقـدرهـا |
|