هو جبر بن سيار بن حزمي اشهر ادباء وشعراء نجد
توفي 1120 هـ وعمره يقال قد بلغ المئة عام كان جبر في اخر ايامه فالحج لوحده يطوف بالكعبة عندما أراد
تقبيل الحجر الأسود لاحظ امرأة جميلة جداّ وتفوح منها رائحة
عجيبة تريد تقبيل الحجر وبدل أن يقبل الحجر قبل المرأة وكان
الازدحام شديداّ فصاحت عليه وشتمته قائلة : الله يعميك فقئـت عيناه
وأصابه العمى لساعته ففزع جبر من الكارثة التي حلت والعقاب
السريع من ذي الجلال والإ كرام
فقال :إني لاأشك في أن أمري سينفضح بين الحجاج وسوف يلحق
بي اللوم والازدراء أينما حللت فلما لا اقول قصيدة أهجو بها الناس
أجمعين لعلي اتخلص من لومهم وألهيهم بها عني فارسل بالقصيدة
إلى صديقه سعود ابن مانع ابن نحيط أمير حوطة سدير سنة 1110هـ
الله يرحمه ويغفر له الزله وابن ادم ليس معصوم من الخطا وسبحان الله الذي ينصر المسلم ويعجل بستجابة دعوته خذ مثل ليس من خط الاقلام اختي شاعره وفي عدة مواقع ولها شعبيتها بين الشعراء والشاعرات وكانت الولده تقول لها اتركي الشعر ترى بتحصلينها وهو انها تلحق احد بضليمه و لم تتوقع اختي ولا انا انها سوف تضلم احد يوم من الايام ابد ولكن لشيطان نزغات وكنت انا ادعى لمواقع امتحن شخصيات الشعراء تحت مسمى الشعراء يقولون مالايفعلون وبينما ابدا بسئلتي يجاوب الشاعر علي وانا في اخر المطاف اعلن شخصيتة وهي درجة الصحه بها 88% واحد منهم اخطا بحقي وانا اكتب تحليل شخصيته واخبرتها ولم اتوقع منها كذا فثارت قالت ان مافضحته تعرفون كيد النساء فكتبة قصيده غزليه موجهتها له طبعن لم يتوقع كيدهاونزلة القصيده وقالت والله انا حبيت الشاعر فلان وش اسوي طبعن تفاجئة بفعلتها وغريبه منها هذا الاسلوب وهي تعد كمين له المهم هو ارسل لها قصيده غزليه بالخاص وهي تريد تمسكه مع يده الي توجعه ونزلة قصيدته على العام وقالت قليل ادب هارجال يرسل علي بالخاص يتغزل هالوسخ ومسوي انه ذيب وشبة
نار بينهم وهو يكتب وهي تكتب الي انها لحقتة بضليمه قويه ودعاء عليها واستجاب الله دعائه ومرضة مرض لايعلمه الى الله أسأل الله لها الشفاء والهدايه وسبحان الله سرعة استجابة دعائه فهذه المراءه استجاب الله دعائها عليه بوقت قصير
اخي اشكر لك طرح مثل هذه القصه فشكر الله لك تقبلم مروري الذي اطلة به ولكن احببت ان تاخذو العضه
أخي غازي هذه القصة ذكرتني بقصة قد سمعتها لأحد الشيبان الذي كتب الله له الحج في آخر عمره وحينما كان يطوف حول البيت نظر الى جماعة من الأتراك وكان في زمانه قليل ما يرى مثل هؤلاء طبعا بحكم توماظر ت الصور بظهور التلفاز فأوقف جماعته عن الطواف وينظر مجموعة نساء تركيات وهو يسألهن معاكم (( سميرة توفيق )) ولكني استمتعت بهذه القصهة والقصيدة مشكور ابن عجاب