القصة الأولى : أمره النبي r في المنام أن يتصدق ، ففعل فشفاه الله وعاش بوجه مشرق جميل : جاء في ( صحيح الترغيب والترهيب ، م 964 ) عن الإمام المحدث البيهقي - رحمه الله تعالى – أنه قال : ( في هذا المعنى حكاية شيخنا الحاكم أبي عبد الله - رحمه الله - ، فإنه قرح وجهه وعالجه بأنواع المعالجة فلم يذهب ، وبقي فيه قريباً مِن سنة ، فسأل الأستاذ الإمام " أبا عثمان الصابوني " أن يدعو له في مجلسه يوم الجمعة ، فدعا له وأكثَرَ الناس التأمين ، فلما كان يوم الجمعة الأخرى ألقت امرأة في المجلس رقعة بأنها عادت إلى بيتها واجتهدت في الدعاء للحاكم أبي عبد الله تلك الليلة ، فرأت في منامها رسول الله r كأنه يقول لها : " قولي لأبي عبد الله يوسع الماء على المسلمين " ، فجئت بالرقعة إلى الحاكم فأمر بسقاية بُنيت على باب داره وحين فرغوا من بنائها أمر بصب الماء فيها وطرح الجمد في الماء وأخذ الناس في الشرب ، فما مر عليه أسبوع حتى ظهر الشفاء وزالت تلك القروح وعاد وجهه إلى أحسن ما كان وعاش بعد ذلك سنين ) .
الصدقه تطفي غضب الرب وتدفع ميتة السوء والله انا نعرف واحد صاحب صدقات وقدر الله وصار عليه حادث فضيع وسبحان الله الذي انجاه من الموت اخي فهد ،،،،،،بارك الله فيك واسعدك فوق كل ارض وتحت كل سماء اختك ،،،،شيخه
الى كل من يقراء توقيعي أحمد الله على نعمه الكثيره أحمد الله أنك تقدر ان تنضر مافي النت وغيرك محرو وم احمدالله انك تمشي على قدميك وغيرك معاق احمدالله انك تقدر تخدم نفسك وغيرك ينتضر من يخدمه أحمدالله انك على قيد الحياه وغيرك يتمنى ان يرجع لدنيا لشئ واحد وهو ان يقول سبحان الله موت الفجأه انتشر بعدد مخيف ومن والموت لايعرف العمر اتضمن ان لاتكون ممن يعد اسمه ممن اصيب بسكته القلبيه رحمنا الله وياكم
القصة الثانية : حَفر بئراً للناس فشفاه الله من مرض شديد : جاء في ( سير أعلام النبلاء ، 8 / 407 ) أن رجلاً سأل عبد الله بن المبارك - رحمه الله تعالى - عن قرحة خرجت في ركبته منذ سبع سنين وقد عالجها بأنواع العلاج وسأل الأطباء فلم ينتفع ، فقال له ابن المبارك : ( اذهب واحفر بئراً في مكان يحتاج الناس فيه إلى الماء فإني أرجو أن تنبع هناك عين ويمسك عنك الدم ) ففعل الرجل ذلك فشفاه الله تعالى .
القصة الثالثة : تصدق على أم أيتام فشفاه الله من مرض السرطان : يُذكر أن رجلاً أصيب بالسرطان ، فطاف الدنيا بحثاً عن العلاج ، فلم يجده ، فتصدق على أمِّ أيتام ، فشفاه الله تعالى .