والله يعرس علي
قال ابن مطيع
هو مادرى ان له في الشرع أربع
لكن من هو الذي يجب ان يعرس
والله ان كان من هؤلاء الذين يستحق لهم العرس
فأنا الللي أخطبها له
وزفها عليه
ولو نظرنا في الحياة نجد يعرس من هو معذور ومن هو غير مقبول
الرجل له حق العرس بأربع حالات
1 اذا كان عنده القدرة في تحمل الزوجتين وأكثر جسميا ونفسيا وماديا واخلاقيا وفوق ذلك يبي يعدل والله لزوجه انا
2 كان يبي يأدبني أتوقع أأدبه قبل يدخل عليها
3أما اذا انا مقصرة في حقه فهنا له الحق والله معه والتوفيق حليفه
4 والرابعة إذا هوفسق وتغيير ويطرب روحه هنا أنكد عليه يا أنا يا هي لأخلي الطرب ضرب على نفسيته
وأحب اقول المرأة في هذه الحاله تملك حالتين ولا أحد يلومها في خبر عرس زوجها
الأولى ::
إذا كانت مُضحيه بكل طاقتها ومالها وراحتها في سبيل راحته هنا يقف حد السيف
فهو ناكر للمعروف ولا تلام فيما يصدر منها
والثانيه ::
إذا هو شخصه مدللها ومريحها ومعيشها العيشه الهنيه أيضا لاتلام فيما يصدر منها خوفا على زوال حياتها الآآمنة من يدخل بينها وبين زوجها مايعكر مدى حبهما
وهذه الحالتين لاثالث لهما في وضع الزوجه
وتراي ثرثارة مادري فلسفه أو خوف من زواجه
هههههههه
وأتوقع ان موته أرحم من زواجه
تقيل مروري ابن مطيع