هذه قصيده للشاعر رشدان ابن موزه المعمري الحربي
وقد اخترتها لجزالتها ومكانة شاعرها وخدمة للشعر
(عسر الليالي )
|
|
يالله يـافــراج يــــاوال الافــــراجيامـبـدلٍ عـسـر اللـيـالـي بلـيـنـي |
ياعـايـضٍ الــواد السـنـة بتـدمـراجمن غـب سيلـه كـل طلعـه يبينـي |
تفرج لمن بيته على الدرب مسهاجوسط العرب ماكن حولـه قطينـي |
وليـا سـرى مـن عندنـا كـل هـراجيازيـن خبـط الرقابـهـن هاضليـنـي |
قـولـة هــلا قــدام يـلـفـن الادراجمـن خاطـراً مافيـه كنـه وشيـنـي |
مـنـارة خـمــة حطـبـهـا بـــلارواجونـجـراً صهيـلـه يقـعـد النايمـيـنـي |
مـع دلتـيـن فيـهـن الـبـن قــد راجواربـع اطبـاخ تنـقـه المضرميـنـي |
وسريت يم مربيـت سمـر الانعـاجواسـوم بالمعـروف لوهـو حزيـنـي |
وأن زودولـه بالثمـن قـال محـتـاجوهـذا ولـد شاتـي كبيـر وسميـنـي |
واخذتهـا مالـي مـع العـذر منـهـاجيالله يــاربــي لـمـثـلـي تـعـيـنــي |
تخاشـرو يالـلـي سـبـح كــل بــلاجوعقب الشفـا حـه عـودو لليقينـي |
تهرجـوا ليـن اول الصـبـح مانـبـاجوتـلاوحــوا بظـهـورهـن راكبـيـنـي |
ريح الشحم معهم يعجعـج تعجعـاجومخضبـات ارقابهـن مــن يميـنـي |
|
|
|
وسلامتـــــــــــــــــــ ـكم