لستُ مبدعاً في المقدمات , لكن , أنا واحدٌ من ابناء هذه القبيلة العزيزة , تشرفت بخدمتها كـ مصور للحفلات
والمناسبات ومدير التغطيات في صحيفة حرب الإعلامية التي ما تزال في كنف البدء , والتي بتعاونكم وتكاتفكم ستصبحُ نجماً بارز
في مجال الإعلام القبيلي على مستوى المملكة ومستوى الخليج ومستوى العالم العربي كافة , فـ نحن هنا نكمل بعض ,
وكما هي قبيلة حرب دائماً سباقة في كل خير فـ بعد أن سنة السُنه لمزاين الإبل على مستوى القبيلة الذي وصل لمستوى كان الجميع راضي عنه ,
هاهي تسن سنةٌ جديدة في العالم الإلكتروني وقد فاز بسن هذه السُنه الشاعر والإعلامي : بدر بن صالح القويضي العياضي ,
ويتشرف بِأن يكون اول من سعى للفوز بهذا السبق الإعلامي لقبيلة حرب بـ وضع صحيفة الإلكترونية خاصة مسجلة بأسم القبيلة ,
تهتم وتعني بأخبار القبيلة بشكل عام دون انحياز او تمييز ,
وهي الاولى من نوعها بما تحتويه من تخصيص في المواد المطروحة في الصحيفة التي تتمحور اخبارها ومواضيعها وتغطياتها للقبيلة بشكل خاص ,
فـ نحن إدارة صحيفة حرب الإعلامية نشكركم لثقتكم بنا ولتعاونكم معنا في كل ميداناً رزناه ,
وبترحيبكم الحار وقلوبكم الواسعة بالمحبة والأخوه وشكراً لتعاونكم الأسبق والقادم بإذن الله ,
في اخر تغطية لمناسبات تكريم : عليان بن راشد الطهيمي (فخر حرب)
التي اقامها رئيس مركز طلحة : نواف بن جازي بن هجاج الوسوس في مركز طلحة
كان لي الشرف في مقابلة أخوتي وأحبتي من أبناء القبيلة عامة ومن الفرده خاصة ,
وتشرفت بالتعرف على كلن من الأخ : نواف بن فارع الفريدي والأخ النقيب : منصور بن محمد الوسوس .
وقامو مشكورين بدعوتي للمنتدى وأنا لا أملك شيئاً أثري بهٍ عقولكم النيره , سوا عدستي الرقمية ,
فالشكر لهم لدعوتهم لي والعذر منكم لي أن لم أكن في موضع ظنكم وظنهم ,
كما يشرفنا كـ إدارة صحيفة حرب الإعلامية أن ندعوكم لزيارة الصحيفة و نرحب بجيمع انتقداتكم وارائكم فنحن منكم ولكم وبكم نرتقي .
مدير التغطيات في صحيفة حرب الإعلامية أخوكم : عبدالعزيز العياضي
الأخ / عبدالعزيز العياضي ،، بارك الله بالاخوان الذين جعلونا نراك بيننا ،، نسعد والله بإنضمام أي فرد من أفراد قبيلتنا الغالية على قلوبنا إلى مجالسنا ،، ونتشرف دوماً بتبادل الابداعات وإشهارها إيماناً منّا بدور المبدعين أمثالكم ،، كان لتميزكم آثر واضح ، واستطعتم من خلاله أن تكسبون الاضواء من حولكم ،، وكان للشفافية بالطرح أيضاً دور مميز في مسيرتكم المضيئة ،، ونحن معكم قلباً وقالباً ،،