|
يـاالله ياللـي بأمـرك الـنـور شعـشـاعيـادامــح الـــزلات يـاقـاضـي الـديــن |
يــارب تـغـفـر زلـــة مـالـهـا سـنــاععلـيـه اثـقـل مــن جـبــال الامـريــن |
يـــوم اتـذكـرهـا وانــــا لازم الــقــاعاقــوم وادرج راســي يـسـار ويـمـيـن |
تـقـول لاهبـنـي عـلـى الكـبـد مـنـزاعوإلا مصوبـنـي عـلـى القـلـب سكـيـن |
عـزالله إنـي مـن عنـا الــرب مـرتـاعوالنفس تجهدني على الزيـن والشيـن |
يالله عسانـي فـي مطوعتـك مطـواعيـارب ساعدنـي علـى القلـب والعيـن |
المرجلـة ياهـل المراجـل لـهـا انــواعثـــلاث واربــــع يـانـشـامـا وثـنـتـيـن |
خــوف مــن الله واحـتـرام وتشـفـاعوحفط على رزق اليتامـا والمساكيـن |
وبرالثنيـن اللـي خـذو عـنـك الاوجــاعوسهروا على شانك مـن الليـل ثلثيـن |
شجـاعـة مـاهــي شـجـاعـة تـفـيـراعلاولــع الشـيـطـان نـــار الشيـاطـيـن |
راس القـريـب مالـهـا فـيـه مـشــلاععلى العدا ماهـي علـى الربـع الادنيـن |
وصينـيـة يلقـابـهـا الـضـيـف مـربــاعولاهـزعــوا جيـلانـهـا بـــام عصـبـيـن |
وبريـة تـشـرى مــن الـسـوق وتـبـاعوسوالـف زينـة مـن الخـاطـر الـزيـن |
والصبـر والحكمـة وزيـنـات الاطـبـاعوامقـابـل الـديـان فــي حــزة الـديـن |
وحـاذور مـن كثـر الغضـب والتجـزاععـنـد المصـايـب واخـتـلاف القوانـيـن |
ولـيـا بـدالـك صاحـبـن فـيـك طـمـاعخلـه يسـار الــدرب وانـتـه رح يمـيـن |
واجــزع طريـقـة للرياجـيـل مـجـزاعوخـــل الـدنــاوه لـلـرجـال الدنـيـيـن |
لاصــار شــورك مــا يسبـعـك سـبـاعمـالـوا علـيـك مرجـحـيـن الـمـوازيـن |
ليـا صـار مانتـه لازرق الـجـم شــراعخـلـه لسـبـاح يجـنـب عـــن الـطـيـن |
والحذفـه الـلـي مالـهـا فـيـك ميـقـاعتعدهـا ولا تسبـر الـحـذف مــن ويــن |
واليا اعترض لـك حذفـة توجـع وجـاعرد السلـف لـمـدور الـصـاع صاعـيـن |
رد ن على بعض الرياجيـل فـي سـاعاخـيـر مــن بـكـرة وبعديـنـه وبعـديـن |
من عاد يقضي لـك لزومـك ليـا ضـاعواعجـل ليـا شفـت الرياجيـل عجليـن |
وان زلــت الفـرصـة تـوقــع تـوقــاعولا تقضـي قــرش غـدالـك بقرشـيـن |
لياصـار ماهـي لايمـة فاقـصـر الـبـاعواخـذ الدليـل لـيـا اقنـعـوك الذويـيـن |
طــرد ورا المقـفـي بعـرضـك الارواعوكثـر السنـاوي مــا تمـلـي مواعـيـن |
لـلـخـيــر تــبـــاع ولـلــشــر تــبـــاعوحــاذور تنـعـس والرياجـيـل واعـيـن |
والـذيـب مايـرقـد هـنــي لـيــا جـــاعغصب على الراعي يحوي على الضين |
وصــلاة ربــي عــد مـاهـب ذعـــذاععـلـى رســول الطيـبـيـن المـوامـيـن |
|