25-01-11, 12:58 PM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | صاحبـة قلـم مشرفة سابقة
| الرتبة: | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | Mar 2010 | العضوية: | 2778 | الجنس: | ذكر | المواضيع: | 1216 | الردود: | 7671 | جميع المشاركات: | 8,887 [+] | بمعدل : | 1.64 يوميا | تلقى » 4 اعجاب | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | | نقاط التقييم: | 447 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
يـحـكــى أن حكايات ممتعة لو هذه زوجتك هل ستندم ؟ يحكى أن رجلاً تاجراً أراد الزواج بجميلة (( مو بنت اسمهاجميلة يعني يبي وحدة شكلها جميل)) وكلما وصفوا له فتاة رفضها لأنها لم ترضيه فهو يريد فتاة في منتهى الجمال .. وبعد أن لف ودار وجد ضالته ولكن سبق وأن حذروه من أن الفتاة كما أنها على قدر كبير من الجمال إلا أنها ليست كذلك في الذكاء . لكن الرجل رفض رأيهم وأصر على الفتاة . وعندما تزوجها أراد أن يسافر في تجارة ووضع عندها ماشية (غنم) بحيث إن لم تفلح تجارته التي تاجر بها فإن تلك الماشية تعوضه . رحل الرجل وبقيت الزوجة مع الحلال. وعندما عاد عاد خاسراً فتجارته لم تربح .. فقالت له :أنا قمت بتكثير الغنم ! استغرب منها وفرح وقال لها: ويقولون أنك غبية ! هيا أريني إياها. فأخذته إلى أرض فراغ ، فقال لها وهو متعجب :أين الغنم؟! قالت دفنتها وأنا أسقيها دائماً لتنبت لك شجرة أغنام أتمنى القصة علمتكم شي .. العقل له وزن مو سهل وعلى فكرة .. وش فائدة الجمال وعقلها مثل حبة الفستق؟! الضرّة مرّة و لو كانت [جرّة] تزوج رجل من فتاة أحبها و أحبته ، ولم يعكر صفو زواجهما سوى عدم انجاب الزوجة.. ولأنها تحبه و تعلم بشغفه للانجاب ألحت عليه ذات يوم و قالت له: لماذا لا تتزوج ثانية يا زوجي العزيز ، ليس لدي مانع في ذلك ، هذا حقك،و ربما تنجب لك الزوجة الجديدة أبناء يحملون إسمك و يحيون ذكرك ، و أنا سوف أتجنب المشاكل و الغيرة و أراعيها.. و بعد إلحاح متكرر من الزوجة ، وافق الزوج ، وأبلغها أنه سيسافر ويتزوج من مدينة أخرى.. وبعد يومين عاد الزوج خلسة مصطحبا [جرّة] كبيرة من الفخارعلى هيئة إمراة ، وقد ألبسها ثياب إمراة و غطاها بعباءة ، وخصص لها حجرة و سمح لزوجته أن تراها من بعيد و هي نائمة.. وخرج لها و قال لها : ها أنا قد حققت نصيحتك يا زوجتي العزيزة ، وتزوجت من هذه الفتاة النائمة دعيها الليلة تنام لترتاح من عناء السفر ، وغدا أقدمك إليها.. و في الصباح خرج إلى عمله بعد أن أغلق غرفة الزوجة الجديدة و عندما عاد من عمله وجد زوجته تبكي فسألها عن سبب البكاء!؟ فقالت له: إن أمراتك الجديدة سبتني و أهانتني إهانة مريرة ، ولن أتحمل أو أصبر على ذلك.. وتعجب الزوج في نفسه ، و هم غاضبا و قال: لا أرضى بأهانتك يا زوجتي العزيزة ، وسترين بعينيك ماذا أفعل بها.. وأمسك عصاه الغليظة و ضرب [الضرة الفخارية] على رأسها و جانبيها فتهشمت ، واكتشفت الزوجة الحقيقة ، وذهلت من المفاجأة و استحت من إدعاءها.. فسألها الزوج: قد أدبتها ، هل أنت راضية؟ فأجابته: لا تلومني يا زوجي الحبيب فـ الضرّة مرّة و لو كانت [جرّة]
|
| |