اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوحمد
حقيقة السعادة :إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده تحمل الله سبحانه حوائجه كلها ، وحمل عنه كل ما أهمه ،وفرغ قلبه لمحبته ولسانه لذكره وجوارحه لطاعته ، وحقيقتها ومدارها في طاعة الله والاعتصام بدينه ، والرجوع إلى هدي النبي .
بارك الله فيك
على جمال الطرح
وجزاك الله خير الجزاء
دائما مرورك ابو حمد معطر بالدعاء
لك بمثله إن شاء الله
تقديري لك