|
والله انى كنت ألـوم اللـى يضيـق أن غـاب خلـهلـيـن جـربـت المحـبـه والـفـراق وقـلـت تـوبــه |
لعنـبـو جــد المـفـارق فـيـه هــم وفـيــه ذلـــهأثــر كــل الـحـب لــذه والـفـراق أكـبـر عيـوبـه |
امــس فـارقـت الـغـلا ومـفـارق الـخـلان عـلـهوالـعـلاج الـوصـل لا تبـلـش طبـيـب ولا حبـوبـه |
الـزعـل هــو سـبـه الفـرقـا يـهـز الـحـب كـلــهليتـنـى طـولـت بـالـى قـبـل لا يـعـلـن غـروبــه |
وآهنـي اللـى وسيـع الصـدر.. صـدره وسـع فلـهغلطـه الصاحـب تجـى وتـروح ماهـى بمحسوبـه |
عـارفً قـدره.. وقـدر اللـى يحـبـه فــى محـلـهذاك نفسه لا حشا ماهـى علـى الحـب مغصوبـه |
ليش تحسب غلطه الصاحب على الصاحب مذلهليـش ماتحسـب ميانـه لـو تجـى عشريـن نـوبـه |
لا وربــى.. كـنـت أحـبـه حـيـل مــادورت زلـــهلا تشكـك فــى غــلاه ولا تسـاعـد فــى هـروبـه |
لايـمـى قبـلـك تعـبـت ألـــوم شـعــار المـجـلـهوكنت مؤمن فى مقوله اعـذب الشعـر الكذوبـه |
وأثـر كـلـن فــى حيـاتـه لــه تـجـارب مستقـلـهوانـت لا تشـره علـى مثـلـى وتـبـلا لــك بحـوبـه |
كـان جابـتـك.. الحمـيـه روح لــه تكـفـى وقـلـهلا يخـلـيـنـى واذا وده يـخـفــف مــــن ذنــوبـــه |
يستخـيـر ولــه غـــلا قـلــب صـــدوق مايـمـلـهفـدوة لـه كـل قلبـي مـن شمـالـه لــى جنـوبـه |
يـوم قفـى والخـفـوق يـفـوح عقـبـه فــوح دلــهوسـط وقـدرة واحـد عـز الشتـاء والسهـر دوبـه |
لا تقـهـوى بــارده مـــن بـــرد فنـجـالـه وزلـــهثـم قربهـا علـى جــال الجـمـر وأرهــى شبـوبـه |
ويــن يـدلـه هالـخـفـوق وكـــل مـايـدلـه يـتـلـهطـاري اللـى ياكثـر ماأتعبـت رجلـى فـى دروبـه |
لا طــرى جـريـت ونــه مــن بـــلاده مستـحـلـهمثـل ماراحـت بــلادى مــع شـعـارات العـروبـه |
كـل هاجـوس يجيبـه جعـل شـعـرى فــدوة لــهوأعـذابـى كــل ماجـبـت لـــى الجـبـلـه هـبـوبـه |
مشغلـن قلبـي يحـبـه دون خـلـق الله مــن اللههيـه ياللـى ممتلكنـى حسـن وأسلـوب وعـذوبـه |
ماسمعـت ان الخـوي لـه بالخـوي تسعيـن زلــهوانــت طــوف زلـتـى يـاعـل تـفـداك اللـعـوبـه |
صاحبـي سيـف الهجـر لا صـرت تقـدر لا تسـلـهماتظـن ان العفـو عنـد المقـدره أفضـل عيـوبـه |
ايه انا اللى كنت ألوم اللى يضيـق ان غـاب خلـهلـيـن جـربـت المحـبـه والـفـراق وقـلـت تـوبــه |
|