عصرنا السالف والماضي ... كانت القبائل تفخر بشعرائها وتزهو بفرسانها ....
كان الشاعر لسان قبيلته ووسيلة الإعلام الرائجة يجسد أحداث قبيلته ويخلد مآثرها ويفخر بأمجادها ....
أما في عصرنا الحالي فكان لزاما أن يرافق تلكم الأمجاد وهذه الأساطير تقدما تقنيا !!!! وثورة معلوماتية تترجم هذه المآثر وتلكم الفروسية وتصنع أمجادا من نوع آخر لتقول لأجيالنا القادمة :
أن قبيلة أنجبت (فريسا) في عصر الفروسية و(رواد تقنية في عصر المعلوماتية) لقبيلة ولود ...
شكرا من الأعماق
مؤسس هذا النتدى