استراحة (ديرتي)

(استراحه)
؛؛؛
لغتنا الجميلة
؛؛؛
- الجهابذة: النقاد العارفون بتمييز الجيد من الرديء، مفردها: جهبذ.
- التباشير: البشرى وأوائل كل شيء، يقال: تباشير الصبح: أي بداياته.
- النواجذ: أقصى الأضراس وهي أربعة، مفردها ناجذ، يقال: ضحك حتى بدت نواجذه: أي بالغ في الضحك.
- الأشطان: الحبال، مفردها: شَطَن.
- الأوصال: الأعضاء كل على حدة، أيضاً: المفاصل.
- المقاليد: المفاتيح والخزائن، يقال: ألقى إليه مقاليد الأمور: أي فوضها إليه.
- الأسارير: محاسن الوجه، وأيضاً: الخطوط في الكف أو الجبهة.
؛؛؛؛
؛؛؛؛
من كلام العرب
؛؛؛؛
المنصور في ساحة القضاء
؛؛؛؛
قال نمير المدني: قدم علينا أمير المؤمنين المنصور المدينة، ومحمد بن عمران الطلحي يتولى القضاء بها وأنا كاتبه، فحضر جماعة من الجمالة وأستعدوه على أمير المؤمنين المنصور في شيء ذكروه، فأمرني أن أكتب إلى المنصور بالحضور معهم أو إنصافهم فقلت له: أعفني من ذلك فإنه يعرف خطي فقال: اكتب، فكتبت وختمت، فقال:لا بأس عليك! ودخل بالكتاب على المنصور.
ثم خرج الربيع، فقال للناس، وقد حضر وجوه أهل المدينة والأشراف وغيرهم: إن أمير المؤمنين يقرأ عليكم السلام ويقول لكم: إني دُعيت إلى مجلس الحكم فلا أحد منكم يقوم إذا خرجت، ولا تبدأوني بالسلام.
ثم خرج وبين يديه المسيب بن زهير (حاجب الشرطة) والربيع وأنا خلفه، وهو في إزار ورداء، فسلم على الناس، فما قام إليه أحد، ثم مضى حتى بدأ بقبر النبي -صلى الله عليه وسلم-فسلم عليه، ثم التفت، فلما رآه ابن عمران القاضي أطلق رداءه عن عاتقه، ثم احتبى به، ودعا بالخصوم وهم الجمالة، ثم دعا المنصور، فادّعى عليه القوم، وقضى لهم عليه، ثم انصرف.
فلما دخل المنصور الدار قال للربيع: اذهب، فإذا قام القاضي من مجلسه فادعه، فلما دعاه ودخل على المنصور سلم عليه، فرد السلام وقال له: "جزاك الله عن دينك وعن نبيك وعن حسبك وعن خليفتك، أحسن الجزاء، وقد أمرت لك بعشرة آلاف، صلة لك، فاقبضها" فكانت عامة أموال محمد بن عمران من تلك الصلة. ؛؛؛؛
؛؛؛؛
ابتسامات
؛؛؛؛
*القاضي: لماذا تشكين زوجك؟
هي: لأنه شتمني.
القاضي: ألم يعتذر بعد شتمه لك؟
هي: لا، لأن عربة الإسعاف كانت قد حملته.
*اشتكى زبون في أحد المطاعم من وجود ذبابة في طبق الشوربة الذي قدمه له النادل.
فأجاب النادل على الفور: إنها ذبابة ذواقة تعرف كيف تختار الطعام الجيد!
؛؛؛؛
؛؛؛؛
صدق أو لا تصدق
؛؛؛؛
*أضخم مقبرة في العالم هي مقبرة لينينجراد في الاتحاد السوفيتي سابقاً، حيث يرقد فيها500.000 جثة من أصل 1.300.000 جثة كانوا ضحايا الحصار الألماني على المدينة ما بين عامي1941-1942م

* يعيش في مياه نهري الأمازون وأورينكو بأميركا الجنوبية نوع من السمك يدعى (الحنكليس) المكهرب، وهما المكانان الوحيدان في العالم اللذان يعيش فيهما هذا النوع من السمك، ويستطيع هذا الحنكليس أن يولّد تلقائياً تياراً كهربائياً تعادل قوته 600 فولت بلمسة واحد ة، أما الصدمة المشتركة التي تصدر عن سمكتي حنكليس مكهربتين فهي كافية لقتل رجل!
؛؛؛؛
؛؛؛؛
خير الكلام
؛؛؛؛
عن ابن عباس -رضي الله عنهما -عن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم -فيما يرويه عن ربه تبارك وتعالى قال: "إن الله كتب الحسنات والسيئات ثم بين ذلك فمن هَمّ بحسنة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة، وإن هَمّ بها فعملها كتبها عنده عشر حسنات إلى سبعمئة ضعف إلى أضعاف كثيرة، وإن هَمّ بالسيئة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة، وإن هَمّ بها فعملها كتبها الله سيئة واحدة"(رواه البخاري ومسلم).
؛؛؛؛
لكم جل التحايا................من مكتبة زميلي

الله يعطيك العافيه يابدر

من كل بحر قطره 0000اشكرك جزيل الشكر فهذه ورود مختلفه ومتنوعه 0000شاكر ومقدر 0000000@

بدر .... شكرا لك

ابوسامي


ابو ريـــــــم


رحـــال


اشكركم على مروركم العطر

وحضوركم القيم بارك الله بكم


كل الود والتقدير........................@

من كل بحر قطره . . .

ومن كل حديقة زهرة . . . . . . .


وفقت لكل خير أخي بدر .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالملك

من كل بحر قطره . . .

ومن كل حديقة زهرة . . . . . . .


وفقت لكل خير أخي بدر .

اهلا بك اخي الكريم واهلا بزيارتك لهذا الموضوع

والتي تشرفت بها بل افتخر بها

وفقني الله وايك لما فيه صلاح ديننا ودنيانا..................................@