هذه قصيده قديمه نشرت بجريدة الجزيره
إحببت إطلاعكم عليها
|
|
أحيطـكـم علـمـاً بــإن الـلــذى صـــارغـصـبـاً عـلـيـه مـاحـصـل بـإخـتـيـارى |
لإنــهــا الأقــــدار ضــــدى والأقــــدارتحكـم ومايكتـب عـلـى العـبـد جــارى |
ولجل الإحاطه قمت في نظم الأشعـارلعـلـهـا تـسـاعــد بــدعــم إعــتــذارى |
عـنـدك واقــدم لــك تقـاريـر وإشـعـاريحـوى جمـيـع الـلـى حدثـلـي إجـبـارى |
وفيها ألتمس عفوك وصفحك بلا إصرارعـلـى التعـنـت لـيـن يـظـلـم نـهــارى |
يازيـن لـو واجهـت فـى حـبـك أخـطـارمـعــروف عـنــى بالـحـيـاة إنـتـحـارى |
إلا إن عـنـدك يـادعــج الـعـيـن تـغـيـارأحـيــا وأمـــوت ولايـضـيـع إعـتـبـارى |
|
|
|
وســــــــــــــــــلامتك م